بحث حول مجتمع النحل وأنواعه
بحث حول مجتمع النحل يعد مجتمع النحل عالم مليء بالمُعجزات التي تظهر فيها قدرة الله وإبداعه في خلقه، والنحل من أصغر المخلوقات حجمًا وأكثرها نفعًا، عالم مدهش ومليء بالأسرار والمعجزات.
يقول تعالى (ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [سورة النحل 68].
بحث حول مجتمع النحل
يعيش النحل في مجتمعات كبيرة قد يتراوح عددها ما بين خمسون ألف إلى ستون ألف نحلة، وفي بعض الأحيان قد يصل عددها إلى ثمانون ألف نحلة، ويسكن النحل في جماعات في بيوت تصنعها بنفسها تُسمى الخلية، وقد يكون هذا في الجبال أو على الأشجار أو غيرها.
قال تعالى (وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ) [سورة النحل 69]
مكونات مجتمع النحل
- ملكة واحدة.
- ومئات من الذكور.
- وآلاف من الإناث وتسمى الشغالات أو العاملات.
1- الملكة
- تعتبر أهم عُنصر في الخلية.
- وظيفتها وضع البيض، الذي يخرج منه النحل الخلية كلها؛ فهي أم الجميع.
- وتضع الملكة ما بين ألف وخمسمائة إلى ألفين وخمسمائة بيضة في اليوم.
- ويقدر العلماء أن عدد بيض الملكة طوال عمرها ما يُقارب من مليون بيضة تقريبًا.
- ويبلغ عمر الملكة ما بين خمس إلى ست أعوام تقريبًا.
- تستهلك ما يُقارب من عشرة ملايين من الحيوانات المنوية، حتى تتكمل عملية واحدة من عمليات الإخصاب.
- تضع حوالي ألفين بويضة مخصبة وغير مخصبة يوميًا وما يُقارب من مئتي ألف بيضة في الموسم الواحد.
- تخرج من البويضات المخصبة الملكة الجديدة والشغالات.
- وتخرج من البويضات غير المخصبة الذكور.
- وتسيطر الملكة على كل ما يدور في الخلية بواسطة الفيرومونات، وهي مواد تدعم التعلم عند الشغالات، لتبقيهم معًا، وتجذب الذكور أثناء موسم التزاوج.
- كل عام تضع خليفتها، قبل أن تغادر في أوائل الصيف، ويتم تربية ملكة جديدة.
- تتميز الملكة بصفات خاصة؛ فهي أطول فرد في الخلية.
- يتراوح طولها ما بين ثمانية عشر إلى عشرون مليمترًا.
- لها بطن وأجنحة كبيرة وصدر عريض.
- يتميز لون أرجلها باللون البرتقالي.
- وتُعد أنثى كاملة التكوين.
2- الذكور
- وظيفتها تلقيح الملكة في موسم التزاوج.
- ألسنة الذكور قصيرة فلا تقدر على امتصاص الرحيق كما الإناث.
- ولا تملك في أرجلها سلال لجمع حبوب اللقاح.
- ولا تملك في أجسامها الغدد التي تصنع الشمع المُستخدم في بناء الخلية.
- وليس ذنب تدافع به عن نفسها.
- وعلى الرغم قلة الأدوار التي تقوم بها الذكور، إلا أن وجودها ضروري لاستمرار الحياة في الخلية، وبدونها لا توجد حياة.
- تقضي وقتا صعبًا في الخلية، وبمجرد أن تصبح ناضجة جنسيًا، تتنافس مع الآلاف من الذكور في مناطق التزاوج الجماعي، ومن يستطيع الوصول للملكة، يستخدم كل حيواناته المنوية ويموت.
- وتبقى الذكور المتبقية من عملية التلقيح معزولة اجتماعيًا في الصيف، وترفض الشغالات تغذيتهم.
- ثم يتم نفيهم ويمنعوا من دخول الخلية مرة أخرى.
3- الشغالات
- يناهز عمر ما يُقارب من ست أسابيع فقط، تقضيها في العمل لا تنقطع.
- فتقوم بحراسة الخلية من الأعداء.
- القيام بتهوية الخلية، بأجنحتها طوال الوقت.
- تنظف الخلية وتلقي الفضلات خارجها.
- تسد الشقوق في جدران الخلية من الخارج، التي تمكن الأعداء من الدخول أو يتسرب منها الماء.
- بعضها يقوم ببناء الأشكال السداسية الخاصة بتخزين العسل وكحجرات لتربية الصغار.
- تقوم بالعناية بالبيض، وتربية الصغار.
- وتتغذى الإناث بغذاء ملكات النحل في البداية ثم بعد بالعسل والرحيق والقليل من الماء.
- بعد واحد وعشرون يوم تكون الشغالة جاهزة مع ذنب بالمؤخرة للدفاع، وتظل تعمل لخدمة الخلية حتى تموت.
- ويتراوح طولهن ما بين تسعٍ إلى عشرون مليمترًا.
- وهي ذات رأس أسود.
- ويُغطي الشعر القصير أجسامهن الملونة.
4- حبوب اللقاح
- تقوم الشغالات بجمع حبوب اللقاح، عندما تجمع الرحيق تلتصق حبوب اللقاح بأرجلها وجسمها.
- ثم تقوم بتفرغها داخل سلال خاصة بأرجلها الخلفية.
- ثم تفرغها عندما تصل في عيون الشمع بعد عجنها ببعض العسل والعصارات؛ وتصنع خبز النحل، ستخدم في إطعام صغار النحل.
5- بيت النحل
- يقوم النحل ببناء بيوت رائعة؛ ففي جسم الشغالة غدد تقوم بتحويل جزء من العسل الذي تأكله إلى شمع، ثم تخرجه لينًا لاستخدامه عيون الخلية.
- وتصنع عيون الخلية بشكل سداسي الأضلاع، وتتلاصق أضلاعه معًا بطريقة رائعة.
- وتتواجد فراغات بين العيون، وحديثًا اكتشف العلماء أن العيون السداسية أقوى من العيون المربعة.
- كما تحتوي أكبر عدد من أعضاء الخلية، وبأقل كمية من الشمع.
- ويندر هذه الأيام ما يتواجد النحل في البرية، فيوفر مربوا النحل السكن لمجتمعات النحل.
- وتتكون الخلية من خمس براويز خشبية أو بلاستيكية، توضع فوق بعضها البعض، وبداخلها إطارات خشبية التي تستخدم في بناء أقراص الشمع العسل، وتوجد فتحة للطيران من أسفل.
- وتبني الشغالات الشمع في البراويز من أعلى لأسفل، بالشمع الذي تنتجه.
- وتقوم الشغالات باستخدام ما يُقارب من مئة وخمسٍ وعشرون ألف قشرة شمعية لصُنع مئة جرام فقط من الشمع.
- الخلايا عند تأسيسها تكن دائرية أو أسطوانية الشكل، ونتيجة لدرجة الحرارة التي يولدها النحل داخل الخلية تصبح الخلايا مرنة وتتخذ الشكل السداسي والشكل الأكثر اقتصادية.
- سُمك جدران الخلية حوالي 0.07 ملليمتر تقريبًا، وعلى مسافة ما بين ثماني إلى عشر ملليمتر.
- يتم تخزين العسل في أعلى الخلية ويغطى بالشمع.
- وتكون درجة حرارة الخلية مثالية أغلب العام وتقدر بخمس وثلاثون درجة مئوية.
- ونتيجة لكثافة الحشرات في الخلية، تكون الظروف مثالية لانتشار الأمراض، لكن النحل مستعد لهذه الظروف جيدًا.
- فينتج مادة تسمى بالبروبوليس من راتنجات الشجر وحبوب اللقاح، تُستخدم لإغلاق الثقوب الصغيرة، ويتم أبعاد الآفات خارج الخلايا.
- وفي داخلها يتم تغطية الخلايا بطبقة رقيقة من البروبوليس لحمايتها من الطفيليات.
- وعندما يصبح جو الخلية حار، تبدأ الشغالات بعمل تيار تبريد باستخدام حركات الأجنحة، وتزيد من التبريد ببخار الماء الذي توفيره الشغالات.
- وعندما تُصبح الخلية باردة، تقوم الشغالات بتسخينها عن طريق زيادة درجة الحرارة في الخلايا الفارغة بالاهتزازات العضلية.
سنة النحل
تتبع سنة النحل إجراءات صارمة وفق للموقع والمناخ.
1-أغسطس / سبتمبر
- تبدأ الرعاية للحضنة في الشتاء.
- يبدأ النحل بالاستعداد للبقاء في الشتاء بوضع احتياطيات الدهون والبروتين.
- وفي الشتاء يتم طرد الذكور خارج الخلية.
2- أكتوبر/ فبراير
- تتشكل مجموعات من النحل في مساحات الخلايا؛ ليبقوا الملكة دافئة والعمل على إطعامها.
- وبنهاية الشتاء يتم إنشاء حضنه جديدة.
- وبمجرد أن درجة الحرارة في الخارج أعلى من عشر درجات مئوية، تبدأ رحلات الاستطلاع.
- وبمجرد إيجاد حبوب اللقاح، يبدأ تربية الحضنة.
3- مارس / أبريل
- يبدأ استبدال نحل الشتاء المعمر بنحل الصيف الصغير.
- وحينما يبدأ النحل بحصد غذاء، يتم إنشاء المخازن.
- وتبدأ عملية تربية الذكور، ويبدأ موسم حصاد العسل.
4- مايو / يوليو
- تصل المستعمرة إلى ذروته في التطوير.
- تبدأ في تكوين خلايا الملكة.
العناية بالصغار
- يمر جميع أعضاء النحل بأربع مراحل حتى يصبح نحلة كاملة.
- بعد أن تضع الملكة البيض تأخذ الشغالات مسئولة العناية به، ومراقبته.
- بعد ثلاثة أيام يفقس البيض اليرقات، فتقوم الشغالات بإطعامها بغذاء تفرزه من غدد في رأسها، يُعرف باسم الفلوذج الملكي لمدة ثلاثة أخرى.
- ثم بعدها تبدأ تُطعم اليرقات حتى تتحول لشرنقة.
- ثم في النهاية تتحول الشرنقة إلى نحلة كاملة.
- وتنمو الملكة في وقت قوامه ستة عشر يومًا منذ أن كانت بيضة.
- ويستغرق نمو الشغالات ما يُقارب من واحد وعشرون يومًا.
- ويستغرق نمو الذكور حوالي أربعٍ وعشرون يومًا.
الأمراض التي تُصيب النحل
- النحل مثل جميع الحشرات أو الحيوانات؛ يتعرض للمرض ويتم علاجه بالأدوية.
- وهذه العملية ليست بالبسيطة، وتحتاج لمتابعة.
- وتختلف رعاية الصيف عن الشتاء ومتابعه.
التعامل مع الخلايا في المناطق النائية والبرية
- في المناطق البرية لا تقترب كثيرًا من الخلية كونها توحشت وسوف تهاجمك بشراسة فيجب الحذر.
- وكي تستفيد منها لابد من توفير ملابس الحماية، والعدة اللازمة لذلك، مدخن، صندوق الخلية، براويز….
- قم بالبحث عن الملكة ستجدها جميلة، قم بنقلها لصندوق الخلية؛ وسوف يتبعها باقي النحل.
صفات وأنواع النحل
ويمتلك النحل صفات عديدة مميزة، تجعل مختلفًا عن باقي الحشرات، ومن أبرز صفاتها.
- للنحل زوجان من الأجنحة، وتكون الأجنحة الأمامية أكبر من الخلفية
- يعتمد على رحيق الزهور وحبوب اللقاح في غذائه، وهما الغذاء الأساسي لليرقات.
- تحمل وتنقل النحلة حبوب اللقاح من زهرة لأخرى باستخدام أرجلها.
- جسم النحل يتكون من ثلاث أقسام وهي بطن وصدر ورأس.
- تمتلك النحلة خمس عيون.
- كما لها ما يُقارب من أثنى عشر قرن استشعار على كامل جسدها.
- ولأنثى النحل ذنب تدافع به عن نفسها.
- لدى النحل قدرة على مقاومة الأمراض.
- ويتميز بالتزاوج والتكاثر السريع.
- تجمع النحلة كمية كبيرة حبوب اللقاح، باستعمال أرجلها والتنقل من زهرة لأخرى بسرعة كبيرة.
- يُعدّ النحل عدوانيًّا ويهاجم من يتعرض.
لغة التواصل بين النحل
النحل كأي مجتمع له لغات للتواصل فيما بينهم وهي.
1- لغة الرقص
- هي اللغة الأساسية للتواصل بينهم.
- واكتشف أنّ النحلة عندما تجد الرحيق ترجع للخلية لتخبر الباقي، بحركات اهتزازية بجسدها توضح أماكن الرحيق وحبوب اللقاح.
2- الرقصة الدائرية
- عندما تجد النحلة مكانًا قريبًا للغذاء، ترجع للخلية وتتحرك بطريقة دائرية، وتكررها بمناطق متعددة داخل الخلية ليفهم الباقي بأنّ الغذاء قريب.
- وتستمر هذه الرقصة الدائرية عدة ثوانٍ.
3- الرقصة الاهتزازية
- تُتدل بها على بعد مسافة الرحيق، وتبدأ بالاهتزاز وتحريك بطنها للجانبين فترة قصيرة.
- ثم السير في خط مستقيم مع تحريك البطن بسرعة للجوانب.
- ثم بعد ذلك تتحرك على شكل قوس لليسار.
- ثم في خط مستقيم.
- ثم قوس لليمين.
- ثم في خط مستقيم.
لغات النحل
كما للنحل رقصات هناك أيضًا عدة لغات بينهم للتفاهم وهي
1- لغة الصوت
- لغة الملكة عندما تخرج من الخلية.
- وتصدر صوتًا شبيه بصوت البط.
- وتستعمل لغة الصفير بينها وبينن الشغالات؛ لأنّ العاملات في غالب الأحيان لا يفهمن هذه اللغة.
2- اللغة الكيماوية
- تفرزها العاملات أثناء عملية جمع الرحيق.
- تفرز من بطنها على الأزهار مادة لها رائحة خاصة.
- وتساعد الباقية بالتوجه لمكان الغذاء.
- وأيضًا الملكة تستعمل هذه اللغة.
- تقوم بإفراز مادة كيماوية لها معنى خاص يفهمه الجميع داخل الخلية.
أنواع النحل
يتواجد العديد من أنواع النحل فيما يُقارب من عشرون ألف نوع تنتشر في العالم، بخلاف القارة القطبية الجنوبية، وتُصنف لسبع عائلات بيولوجية وهما.
- النحل العملاق الذي يزيد طوله عن ثلاث سنتيمترات.
- النحل القزم الذي لا يزيد طوله عن اثنين مليمتر.
- نحل العسل الذي يعيش داخل الخلية.
وهناك أنواع تعيش على الأرض داخل الجحور
- النحل الأوروبي أشهر أنواع النحل وأكثرها إنتاجًا للعسل وشمع النحل، والمفضل لدى مربي النحل.
- النحل الفرنسي نوع مميز أيضًا ومفيد، لكن له أضراره على الإنسان؛ لأنه شديدة العداوة.
- النحل الجبلي والنحل اليمني الذي يُلَقِّح الأزهار ويصنع العسل.
معلومات عامة عن النحل
- إذا تعرّضت بلسعة لشخص، فإنّها تموت فورًا؛ كون جزءًا من جسدها انفصل عنها.
- يأكل الرحيق وهذا يساعده على تكوين العسل.
- يعتبر النحل الأوروبي واليمني أفضل الأنواع.
- النحل اليمني ينتج عسل السدر الصافي وهو أكثر أنواع العسل جودةً.
- يتميز نحل الجبال بالشراسة والعدوانية.
- الملكة هي المكون الرئيسي وأساس مملكة النحل.
- تُلقح الملكة من قبل ذكر واحد فقط.
- تبيض الملكة نوعين من البيض، أول نوع ينتج منه الملكات، والثاني ينتج العاملات.
- والملكة تكون أطول النحل في الخلية.
- يتميز النحل بقدرة عالية على التذوق، ومعرفة المالح من الحلو أو الحامض.
- له قدرة عالية جدًّا على الشم؛ لأنه يمتلك أكثر من نصف مليون مسام دقيق في قرون الاستشعار.
- أثناء الشتاء تتعرض الخلية لنقص الغذاء، فتلجأ العاملات لطرد الذكور؛ لتقليل استهلاك الطعام.
- النحل يحتل المراتب الأولى في الانتظام في العمل.
فوائد العسل الطبيعي
لعسل النحل الطبيعي العديد من الفوائد المختلفة لجسم الإنسان ومنها.
- استخدامه في علاج بعض مشاكل الجهاز الهضمي.
- يستخدم في علاج أمراض المعدة، كالقرحة والإسهال؛ وذلك لخصائصه المضادة للالتهاب والمضادة للأكسدة.
- يساعد عسل النحل في خسارة الوزن.
- عند استخدامه يقلل من رجوع حمض المعدة إلى المريء.
- يعمل على تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الجسم.
- يستخدم في علاج فقر الدم؛ لأنه يحتوي على كميّات عالية من الحديد والمنغنيز والنحاس، والتي تساعد في إنتاج الهيموجلوبين في الدم.
- مفيدًا للبشرة لأنه يحتوي على البروتينات والمعادن التي تحتاجها البشرة.
- يقلل من فرص الإصابة بتجلط الدم، ويحمي القلب من الأمراض.
- عند تناوله يخفف من السعال وخاصة لدى إنتاج الأطفال، بشرط ألا يقلّ عمر الطفل عن السنة.
- يعمل على تفتيح البشرة وتبييضها، لامتلاكه لخصائص مُقشّرة للبشرة.
مع التطور العلمي في التعليم مقارنة بالأعوام السابقة وتطور أدوات التعليم، أصبح من الهام استخدام التكنولوجيا فيه وادخالها بالعديد من الطرق، ولذا قد أعددنا لك مقال خاص عن استخدامها في التعليم ويمكنك الحصول عليه عبر الضغط على الرابط التالي: بحث عن استخدام التكنولوجيا في التعليم واستخدام التكنولوجيا في تخصيص التعليم للطلاب
متلازمة ملكة النحل
- تتواجد بين النساء.
- وتناقش قيام القياديات منهم بعرقلة صعود أخريات؛ لأنهنّ قد يشكلن تهديدًا لها.
- واستخدم هذا المصطلح أول مرة الأول عام ألف تسعمائة وثلاث وسبعون بجامعة ميتشغان.
وقد استعرضنا سويًا مجتمع النحل من جميع جوانبه، وأوضحنا طبيعة تكوين الخلية ومهام كل عضو فيها، وكذلك عرجنا إلى فوائد النحل وما ينتجه من عسل، وانتقلنا بعدها لأنواعه وما هي أفضلها، حتى وصلنا لمتلازمة ملكة النحل.