عبارات

أمثال شعبية تونسية قبيحة

أمثال شعبية تونسية قبيحة من شأنها أن تعرفنا على اللكنة التونسية التي قد يصعب علينا فهمها في بعض الأوقات، فاللهجة التونسية من اللهجات غير المستساغة في الوطن العربي، والجدير بالذكر أن الأمثال الشعبية التونسية القبيحة، لا يقصد بها العبارات المشينة، بل هي تضاهي الأمثال الشعبية المصرية.

لذا ومن خلال موقع البلد نقدم لكم أجمل باقة أمثال شعبية تونسية قبيحة.

أمثال شعبية تونسية قبيحة

تونس من البلدان العربية العريقة التي لها الكثير من العادات والتقاليد، شأنها شأن حال بلدتنا الأصيلة، جمهورية مصر العربية، حيث لها الثقافة التي تعتز بها، والعادات المتوارثة التي يعملون بها إلا يومنا هذا.

فعلى الرغم من التطور التكنولوجي، إلا أن الأمثال الشعبية لا يمكن الاستغناء عنها في الكثير من المواقف، لذا ومن خلال ما يلي نقدم لكم مجموعة من الأمثال الشعبية المشينة التي قدمت باللكنة التونسية، والتي يمكننا التعرف عليها من خلال ربطها بالأمثال الشعبية المصرية.

  • “رد بالك، رزق حدّ ما يفكّو حدّ”.
  • “الرزق الحرام يمشي في الظّلام”.
  • “رصّاتلو في الضحضاح”.
  • “رخص الحرير يهبط بيه الطناجر”.
  • “رصّاتلو على بره”.
  • “رقاد الجبّانه ولا عيشة الهانه”.
  • “ركبوه ع البهيم مد يدو للزنبيل”.
  • “والبنات ما يبات متهنّي”.
  • “بوزيدْ مكسي بوزيدْ عرْيانْ”.
  • “بو بلاش ما يسواش”.
  • “بيع البقرة واشري زكره”.
  • “البير غارق والحبل قصير”.

التراث الشعبي المتمثل في الأمثال الشعبية التونسية يمكن استشعار قدمه من خلال الأقاويل المأثورة التي تناقلت عبر الأجيال، ووصلت إلينا على ألسنة الجدات اللاتي لا يمكنهن الاستغناء عن الاستدلال بأي من الأمثال الشعبية بأي لكنة كانت، لذا نقدم لكم مزيدًا من الأمثال الشعبية التونسية القبيحة، والتي تتمثل فيما يلي:

  • “بينْ اللقمة والفمْ فمّه حاكمْ يُحْكمْ”.
  • “روحي روحي لا ترحم من مات”.
  • “بين الشاقي والمرتاح ألف مراح“.
  • “بين البايع والشاري يفتح الله”.
  • “ريح السدّ يدي ما يرد”.
  • “رقبتو تحتْ الموسْ”.
  • “ريح زقاق واريح شقاق”.
  • “رضيت بالهم والهم ما رضاش بيّ”.
  • “الرفيق قبل الطّريقْ”.
  • “بوس بلا محبّه يقطّع الشواربْ”.
  • “بوس الكلب من فمو حتى تقضي قضيتك منو“.
  • “بوك عاش زناد وأنت عشت بخش بعدو”.
  • “النّار تخلّف الرماد يا شماتة الأعداء”.

أمثال شعبية تونسية قوية

على الرغم من أن العالم أصبح يتقدم بسرعة البرق في ظل عصر التطور التكنولوجي إلا أن ذلك ليس من شأنه أن يتسبب في اختفاء الأمثال الشعبية التي قيلت من خلال المواقف الحقيقية، والتي يستند إليها الكثير من الأشخاص، لذا مازلنا نرغب في تقديم المزيد من أمثال شعبية تونسية قبيحة من خلال ما يلي:

  • “ناو وعلاّو ومشاو وخلاّو”.
  • “بنت زوالي وعوراء”. زوالي =فقير بالتركية
  • “بهيم وقدم قرعه”.
  • “بهيمك النكاس ولا قعدتك للنّاس”.
  • “بو البنات ما يبات متهنّي”
  • “بنت العم اضرب وردّ للتّركينة”. التركينة = زاوية الغرفة المظلمة.
  • “البنت لا تردّ الورّاث ولا تشدّ المحراث”.
  • “بنت عمّكْ تصْبر لكْ على همّكْ”.
  • “بنى وعلّى ومشى وخلّى“.
  • “بنّاي ودارو طايحة”.
  • “عد السيف علق منجل“.
  • “بكر تاكل السفنج”.
  • “البل تمشي على كبارها”.
  • “بلاد ما تعرفش امّاليها شمّر واخرا فيها”.
  • “البلادْ بامّاليها”.
  • “بلع السكينه بدمها”.

تونس من البلدان العربية المتفردة، حيث تجد أنها لا تتشابه مع أي من البلدان من حيث صفات البلد، أو من يقنطون بها، لذا تجد أنها قد تميزت بالأمثال الشعبية، والتي على الرغم من احتوائها على بعض الألفاظ الجريئة، إلا أنها حقيقية بشكل كامل، ويمكننا استشعار ذلك من خلال قراءة ما يلي:

  • “بعد ما شاب ادّاووه للكتاب”. (أو هزّوه)
  • “بفلوسكْ تعنقرْ كبّوسكْ”.
  • “بفلوسك ما تصاحب جزّار”.
  • “البقرة إذا طاحت كثرت سكاكنها“.
  • “بلّي يبيع السّارق رابح”.
  • “بلسانك تصوحب البي“.
  • “البنّه في الزّبدة والخرة للتّرفاس”.
  • “بهيمة تبيع وبهيمة تقبض.
  • “البهيم بكراه يلعن بوه وبو مولاه”.
  • “بهيم الشّركه يموت مدبار”.
  • “بوزيدْ مكسي بوزيدْ عرْيانْ”.

أمثال شعبية تونسية خادشة للحياء

على الرغم من أن الأمثال الشعبية التالية من شأنها أن تحتوي على ألفاظ خادشة للحياء، والتي نطرحها عليكم من خلال تقديم أمثال شعبية تونسية قبيحة، إلا أنه من خلال البحث توصلنا إلى أن كلمات الأمثال الشعبية التونسية لا تحمل نفس المعنى الذي نفهمه باللغة المصرية العامية.

حيث إن هناك بعض الكلمات التي من شأنها أن تكون غير مقبولة في مجتمعنا، إلا أنها من الألفاظ المستساغة لديهم، كونها لا تعمل على حمل نفس المعني، فإليكم المزيد من الأمثال الشعبية التي أطلقتها تونس، ونظن أنها سيئة المعني:

  • “بعبوص الكلب حطوه ميات سنه في قصبه كي خرج خرج معوج“، (أول كلمة من المثل الشعبي الأشهر في تونس تعني ذيل الكلب).
  • “بعثوه يجيب في الطّبّاله جاب الصّبايحيّه”.
  • “اقلب الطنجرة على فمها تطلع الطفله لأمها“.
  • “بعبوص الكلب إلّي يقطع بيك الواد ما تهمّكشي نتونتو”.
  • “ابعد عليّ خلّيني نتخذ”.
  • “إلّي أصلو طيّبْ باقي المعروف”.
  • “إلى أمن الرجال كيف إلى أمن الماء في الغربال“.
  • “إلّي ادّاتو ساقيه العصا ليه”.
  • “إلِّي بُرْجُو بِالْمْرَمَّه يْمُوتْ فِي سْطَلْ بَغْلِي”.
  • “إلي تراه راكب على قصبة قلو مبروك الحصان“.
  • “بعّدْ لنثى ع الذّكرْ ما ترى شرْ”.
  • “الاقتصاد نصف المعيشه”.
  • “الأقربون أولى بالمعروف”
  • “أكبر منك بليله أزيد منك بحيله“
  • “إلّي برجو بالفحم يعيش بين الكوانن”.
  • “إلي بزق بزقه ما يلعقهاش”.
  • “أقل الديار تفني لعمار“.
  • “إللي باش يموت في السته ما يوصلشي للستين“.
  • “إلي باعك بالفول بيعو بالقشور.معاملته“
  • “إلّي بلك يرشّنا”.
  • “إلي بيه سكره بيه صباط“.
  • “إلّي تحب تنكيه اسكت عليه”.
  • “إلّي تخدمو طيعو والّي ترهنو بيعو”.

أمثال شعبية مشينة باللكنة التونسية

نستكمل معكم الحديث الشيق عن الأمثال الشعبية التي أتت إلينا من بلدتنا الحبيبة تونس، حيث إنها تحمل بين طياتها الكثير من خبرات الحياة، والتي من الممكن أن نتعرف عليها من خلال البحث عن الكلمات الجديدة على مسامعنا.

كما يمكننا الاستعانة بالأصدقاء التونسيين حال تواجدهم لتفسير أمثال شعبية تونسية قبيحة، والتي نتعرف على المتبقي منها من خلال ما يلي:

  • “اخذيتلو ظلّو وهواه وقعد بصّو وفساه”.
  • “اخزر للوجوه وفرّق اللحم”.
  • “أَخْطَا رَاسِي وَاُضْرَبْ”.
  • “اخطب لبنتك وما تخطبشي لولدك”.
  • “احسب بقرك بعد التّلبّيبه”.
  • “أحفظ واتركْ”.
  • “أحنا اثنين والثالث منين؟”.
  • “أحييني اليومْ واقتلني غدوه”.
  • “اخدِمْ بْناصْري وحاسِبْ البطّال“.
  • “اخدم يا تاعس ع الرّاقد الناعس”.
  • “اخْ هَاذِي مَارڤه ْ“.
  • “أدّ الفرض وانقب الأرض“.
  • “إذا تحب تعلّم اسئلْ على دينكْ حتّى يْقولوا مهبولْ”.
  • “اسأل مجرب وما تسألش طبيب”
  • “اسأل على صاحبك استغناش أما الطبيعة هي هيولدك الكلام حطّو صانع حجّام”.
  • “آش قال الرّاجل؟”.
  • “آشْ مجبِّدْ طُزْ لْشَرِّقْ”.
  • “يقال في الإعلان عن تناقض المتكلم وخلطه في الكلام”.
  • “آشْ كونْ شكّارْ لعروسهْ أمّها وإلاّ خالتها وإلاّ واحد من دويلتها”.
  • “آش مدخّلك بين الظفر واللحم”.
  • “آشْ يخرّجْ العروسهْ من دارْ بوها”.
  • “اشْ يَا ذِبَّانَهْ مَا فَمَّهْ فَي اُلدِّنيَا كَانْ آنَا”.
  • “إذا تقصدْ اقصدْ دارْ كبيرة، إذا ما تتعشّى تباتْ ف الدّفاء”.
  • “إذا جات تجيبها سبيبة وإذا مشات تقطّعْ السلاسل”.
  • “إذا حبك الهلال بكمالو آش يهمك في النّجوم إذا مالو“.

التراث التونسي من التراثات التي لن تنقرض مهما مر عليه من السنوات، لذا يجب التمسك بالأمثال الشعبية على الرغم من قدمها، كونها جزء لا يتجزأ من البلدة التي خرجت منها.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى