أناقةجمال البشرة

تجارب مقشر جاردن اوليان

تجارب مقشر جاردن اوليان أغلبها تجارب فعالة وناجحة لبعض السيدات التي تحكي عن معاناتهم الطويلة في التعامل مع نوعية بشرتهم، والتي أدت بدورها إلى ظهور العديد من المشاكل الأخرى كالجفاف والتشققات والاسمرار وغيرها مما واجههم، وكانت تلك التجارب مرجعي الوحيد عندما كنت أفكر جديًا في تجربة هذا المقشر، لذا كنت أكثر حرصًا على نقل تلك التجارب باستفاضة من خلال موقع البلد لعلها تفيد آخرين.

تجارب مقشر جاردن اوليان

تحكي تلك التجربة فتاة تبلغ الخامسة والعشرين من العمر وتقول: لقد كُنت أعاني طيلة حياتي من مشاكل البشرة الجافة وكنت عاجزة تمامًا عن التعامل معها بشكل سبب لي ضيق كبير حتى أنني قمت بتجربة العديد من الأساليب وأصبحت أشرب كميات كبيرة جدًا من الماء والسوائل، ولكن دون جدوى.

كما فشلت جميع محاولاتي في تجربة العديد من المنتجات والمرطبات المختلفة التي أدت بدورها إلى زيادة مشكلة الجفاف وتفاقمت بشكل كبير في جميع أنحاء جلدي مما نتج عنه بدء ظهور التشققات التي أخذت تدريجيًا تنتشر على بشرتي بشكل كبير حتى ساءت وتدهورت حالتها جدًا.

شعرت كأنني فقدت شبابي بتلك البشرة التي أخذت مظهر رخو مُتجعد وبدء لونها يتغير شيئًا فشيئًا حتى أصبحت تميل إلى حد ما للون الرمادي وكان الجلد يظهر بشكل مشدود فور التعرض للماء ثم يأخذ في التقّشر مرة أخري وأخذت تلك القشور في الزيادة بشكل كبير مما أدي إلى فقدان الجلد لنعومته وأصبح خشنًا جدًا.

عرفت بالصدفة عن مقشر جاردن وحان الوقت حينها لتسجيل تجربتي ضمن تجارب مقشر جاردن اوليان، حينها بدأت باستخدامه كمقشر مرة أسبوعيًا، وبالتدريج شعرت بفرق ملحوظ على الجلد الذي قل تشققاته حتى اختفت تمامًا، لما تسبب فيه هذا المقشر في إزالة جميع طبقات الجلد الميتة والمُتشققة والقشور الرقيقة الناتجة عن جفاف البشرة.

كما عملت مستخلصات الزيوت الطبيعية به على تغذية البشرة بشكل عميق بشكل أدي إلى إزالة الطبقات الخشنة وتجديد خلايا البشرة مرة أخري حتى عادت لها نعومتها ونضارتها مرة أخري نتيجة تعزيز صحة البشرة وإعادة فتح المسام المسدودة بشكل سمح لخلايا البشرة بالتنفس مجددًا.

هذا وكنت كنت حقًا سعيدة بتدوين تجربتي ضمن تجارب مقشر جاردن اوليان التي غيرت حياتي بشكل أعاد لي ثقتي بنفسي ومظهري مرة أخري وتمنيت لو كنت قد عرفته منذ زمان.

الصابون المغربي بخلاصة زيت الارجان من جاردن أوليان

تحكي تلك التجربة فتاة تبلغ من العمر خمسة وعشرون عامًا قائلًا: لقد كنت مقبلة على الزواج وكنت قلقة جدًا نتيجة العيوب الكثيرة الظاهرة على جسدي وكنت لا أعلم ماذا أفعل في تلك الفترة وكيف أهتم بجسدي وكنت قد سمعت عن فوائد الحمام المغربي للعروس وأرادت تجربة ذلك.

قمت حينها بقراءة العديد من تجارب مقشر جاردن اوليان الفعالة لبعض السيدات لذا قمت باختيار نوع الصابون المغربي ذو الخلاصات الطبيعية من زيت الأرجان وبدأت باستخدامه بتطبيق الخطوات التالية:

  • كنت أقوم أولًا بالاستحمام بماء دافئ لعمل حمام بخار بدرجة كافية لإعادة فتح مسام البشرة لتحقيق الاستفادة القصوى من خلاصة الزيوت الطبيعية الموجودة به.
  • بعد ذلك كنت أقوم بفرد الصابون المغربي بخلاصة زيت الأرجان على بشرة جسدي وتركه لمدة تتراوح من خمسة إلى عشرة دقائق تقريبًا.
  • بعدما يجف الصابون على الجسم كنت أقوم بإعادة فركه باستخدام الليفة المغربية برفق في شكل حركات دائرية لإزالة جميع الخلايا الميتة وغيرها من الترسبات على سطح البشرة.
  • بعد ذلك كنت أبدأ بشطف جسدي بماء فاتر لغلق المسام مرة أخري وهنا تأتي خطوة الترطيب وكنت استخدم فيها مزيدًا من زيت الأرجان للترطيب العميق لبشرتي.
  • كنت أقوم بعمل حمام مغربي باستخدام هذا الصابون مرتين في الأسبوع قبل الزواج بثلاثة أشهر، والذي أدي إلى تحسن ملحوظ على جسدي مع اختفاء بعض عيوب الجلد التي كانت تسبب لي في حرج شديد وكنت محرجة جدًا بشأنها فأصبحت حينها أكثر ثقة بنفسي.

    كما لاحظت باستخدام هذا الصابون بطء نمو شعر جسمي بالكامل مع تعزيز صحة بشرة الجلد بالكامل، كما عمل على التئام جميع التشققات التي كنت أعاني منها في ركبتاي وكعوب يدي ورجلي، كما أنقذني استخدامه من الأكزيما الجلدية التي كنت أعاني منها وكانت تتسبب لي في حكة والتهابات شديدة، حتى أصبحت تجارب مقشر جاردن اوليان من أروع التجارب التي مررت بها على الإطلاق.

    مقشر جاردن بخلاصة القهوة لعلاج السيلوليت

    تحكي تلك التجربة سيدة تبلغ من العمر ثلاثون عامًا وكانت قد أنجبت مؤخرًا طفلًا جديدًا وتحكي قصتها ضمن تجارب مقشر جاردن اوليان قائلًا: لقد أدت أشهر الحمل الطويلة بما مررت به منى تقلبات هرمونية عديدة نتج عنها زيادة وزني بشكل ملحوظ.

    تسببت زيادة الوزن الفُجائية تلك في تشقق الجلد والبدء بظهور علامات تمدد الجلد الحمراء بشكل كبير وخاصة في منطقة البطن، كما بدأ يظهر السيلوليت على جسدي فمررت بجميع مراحله حيث بدأ بالدرجة الأولي وكان الجلد بها قليل الترهل وكانت منخفضات سطح الجلد تكاد تكون غير موجودة.

    مرورًا بالدرجة الثانية التي أخذت فيها منخفضات سطح الجلد تملأ جسدي وتطور الترهل مع ظهور عدد كبير جدًا من ثنيات الجلد العميقة وتفاقم المنخفضات الجلدية، كنت منزعجة جدًا بشأن مظهر جسدي وقمت بتجربة العديد من الأساليب، ولكنها لم تجدي نفعًا تمامًا حتى أنني حاولت إعادة إنقاص وزني إلى حد ما.

    لكن تغيرات الوزن الفُجائية تلك عملت على زيادة حدة علامات التمدد، وكنت حذرة جدًا بشأن إجراء أي نوع من العمليات الجراحية أو أي تدخلات دوائية أخري، كنت لا أطيق صبرًا حتى قرأت عن تجارب مقشر جاردن اوليان بخلاصة القهوة والزيوت الطبيعية الفعالة في علاج درجات السيلوليت المختلفة.

    قررت حينها البدء بتجربته وانتظمت عليه أسبوعيًا أثناء اتباعي لنظام غذائي صحي لإنقاص الوزن إلى جانب تطبيق هذا المقشر على الجلد، كنت أقوم بفرد هذا المقشر بحبيبات القهوة على مناطق السيلوليت وانحناءات الجلد العميقة التي ازدادت مؤخرًا ثم تغطية الجلد بكيس بلاستيك عازل لتعزيز من فعاليته وآليته العلاجية لتحقيق النتائج المرجوة وتركه لمدة ربع ساعة ثم إزالة الكيس وإعادة فرك وتدليك المقشر على الجلد قبل الاستحمام وشطف الجسم.

    بعد أشهر من الانتظام على ذلك لاحظت فرق كبير جدًا لما فعلته مستخلصات الكافيين الموجودة بهذا المقشر على إعادة تعزيز الدورة الدموية بشكل كبير عمل على التخفيف من حدة علامات تمدد الجلد الحمراء مع إزالة طبقات وأنسجة الجلد الميتة.

    كما أظهر فعاليته الكبيرة في إعادة شد خلايا الجلد مرة أخرى قاضيًا على الترهلات بالتخفيف من حدة المنخفضات العميقة المُتكونة بالجلد نتيجة لما فعلته مستخلصات هذا المقشر في تحفيز إنتاج الكولاجين بالجلد لإعادة ملء جميع الحفر الحادثة نتيجة التمدد الفُجائي للجلد.

    مقشر النيلة الزرقاء من جاردن أوليان

    تلك تجربة أخري تحكيها فتاة أخري قائلًا: كنت أعاني من بشرة دهنية مُزعجة تمامًا ولم تجدي أي من المنتجات الأخرى فكان لا يمر وقتًا طويلًا من تنظيف بشرتي تعاود الإفرازات الدهنية في غمر بشرتي مرة أخري، وكان مسام بشرتي واسعة بشكل ملحوظ غزيرة الإفرازات الزيتية.

    قمت بتجربة العديد من المنتجات والتي كان أغلبها غير مناسب نهائيًا مع نوعية بشرتي حتى أدي تراكم الإفرازات الدهنية إلى تفاقم حب الشباب في بشرتي بشكل كبير والتي أخذت في الزيادة تاركة تقيحات تلك الحبوب تحت الجلد بشكل كبير، وبدأ يظهر العديد من الخطوط الرقيقة على بشرتي هذا.

    بالإضافة إلى ظهور مساحات من البقع الداكنة والتصبغات وكنت محبطة جدًا لفشل جميع الحلول حتى نصحني أحدهم بتجربة مقشر النيلة المغربية من جاردن اوليان، لذا قمت بشرائه بالفعل وانحصرت تجربتي ضمن تجارب مقشر جاردن اوليان باستخدامه من خلال تطبيق الخطوات الآتية:

  • أولًا كنت أقوم بترطيب بشرتي بالماء وغالبًا ما كنت استخدم الماء الدافئ لما له من دور كبير في فتح مسام البشرة وتهيئتها بشكل يرفع من آلية عمل المُقشر.
  • ثم البدء بفرد كمية مناسبة من مقشر النيلة المغربية على بشرتي الدهنية والبدء بفركها على شكل حركات دائرية خاصة في المناطق التي يكثر بها الزهم.
  • ثم كنت أتركه على بشرتي لمدة تتراوح من خمسة إلى عشرة دقائق ثم شطف الجسم بماء فاتر لغلق مسام البشرة مرة أخرى.
  • كما أنني كنت أفضل استخدام الشفرات لإزالة الشعر بعد عملية التقشير لتنظيف البشرة.
  • وفي النهاية أقوم باستخدام نوع المرطب الخاص بالبشرة الدهنية لترطيب بشرتي.
  • بالانتظام على تطبيقه مرة أو مرتين في الأسبوع بدأت أشعر بتغير كبير في بشرتي التي بدت نظيفة ولامعة لوقت أطول بما فعلته مكوناته من السكر المقشر في إزالة جميع خلايا الجلد الميتة، حتى أدي ذلك إلى إزالة جميع الأنسجة الدهنية والزيوت المُتراكمة داخل مسام البشرة بشكل عمل على تعزيز الخلايا.

    لإعادة تجديد نفسها بشكل دوري مع التنظيف العميق لها، كما لاحظت تدريجيًا بدء اختفاء البقع الداكنة والتصبغات التي اختفت نتيجة لخصائص هذا المقشر العلاجية بما يحتويه على العديد من الزيوت الطبيعية التي أدت إلى التخفيف من حدة حب الشباب بشكل كبير.

    كما زالت آثار حب الشباب القديمة الأخرى، بالإضافة إلى التخلص من جميع الخطوط الدقيقة الظاهرة وتنظيف البشرة بشكل كبير نتيجة تخليص البشرة من البكتيريا والجراثيم والميكروبات المتراكمة على الطبقات السطحية.

    هذا ونتج أيضًا عن استخدامي له التقشير لطبقات الجلد السطحية بشكل خاص قبل إزالة الشعر في علاج جلد الوزة الظاهر نتيجة لنمو الشعر بالاتجاه العكسي لأسفل وكما عمل بترطيبه العميق للبشرة على تضيق المسام الواسعة بشكل ملحوظ وقمت حينها بتدوين تجربتي بثقة ضمن تجارب مقشر جاردن اوليان.

    الصابون البلدي بزيت الاوكاليبتوس

    هذه تجربة أخري تحكي صاحبتها قائلة: لقد بدء للتو بتنظيم روتين يومي للعناية ببشرتي بعيدًا عن استخدام المنتجات الكيميائية الضارة لذا قمت بإدماج الصابون البلدي من جاردن أوليان بخلاصة الزيوت الطبيعية ضمن روتين العناية اليومي ببشرتي بعدما سمعت عن فوائده المتعددة وصلاحيته لجميع أنواع البشرة.

    ساهم استخدام هذا الصابون بالتعزيز الفائق لصحة بشرتي نتيجة لمحتوياته العالية من الفيتامينات الفعالة في ترطيب وتغذية البشرة مثل فيتامينA وفيتامين E وزيت الأوكاليبتوس الذي عمل كمقشر طبيعي للبشرة بإرخاء طبقات الجلد العلوية الميتة وتقشيرها.

    كما أن استخدامه على المدى البعيد أدي إلى التهدئة البشرة بصفة دورية وحمايتها من الإصابة بالأمراض الجلدية وتأخير ظهور علامات الشيخوخة وتجعد الجلد بشكل كبير تاركًا البشرة ذات ملمس حريري بشكل أكثر لمعان ونضارة.

    لذلك فإن تجارب مقشر جاردن اوليان الفعالة والناجحة في العديد من الحالات عملت على تشجيع العديد بالبدء بإدراج تجاربهم الخاصة بشكل عمل علي زيادة استخدام وبيع أنواعه المختلفة بشكل كبير.

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى