اخر قرارات وزارة التعليم العالي استعرض وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور خالد عبد الغفار، التقرير المقدم من الدكتور محمد أيمن عاشور وكيل وزارة البحث العلمي، بشأن استراتيجية التعليم العالي في مصر بعد أزمة فيروس كورونا المستجد، لذا أدعوك للتعرف على المزيد عبر موقع البلد .
الاستراتيجية الجديدة للتعليم بمصر بعد كورونا
- أكد أيمن عاشور في بيان صادر عن وزارة التعليم العالي، أن الحكومة المصرية اتخذت سلسلة من الإجراءات الوقائية الطارئة للتعامل مع خطر وباء فيروس كورونا المستجد، واستخدام أساليب التفكير والعزلة الاجتماعية.
- وأوضح في هذا الصدد أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي اتخذت سلسلة من القرارات الداعمة الفورية لضمان استمرار العملية التعليمية دون أن تتأثر سلباً بقرار إغلاق المؤسسات التعليمية.
- في هذه القرارات الفورية، تم اعتماد إحدى أهم الأساليب العلمية في عصر تقنية المعلومات على الفور، وهي التعليم عن بعد.
- وأوضح أنه بعد وقت كاف، أدرك المسؤولون ضرورة تقييم هذه التجربة، وحدد أهم التحديات التي يجب أن تواجهها في المستقبل.
- في 2024، أجرى فريق من الخبراء من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على الفور دراسة استقصائية لتحديد التحديات التجريبية التي تواجه الجامعات المصرية في تخصصاتهم العلمية المختلفة.
الدراسة الاستقصائية
- وقال الدكتور محمد أيمن عاشور، إن الاستطلاع يهدف إلى تسجيل مجموعة من البيانات بناء على ردود أفعال المشاركين أثناء العملية التعليمية، سواء كان هؤلاء المشاركون من كبار قادة الجامعة، وأعضاء هيئة التدريس.
- يشار إلى أن هذا الاستطلاع يهدف إلى تغطية ثلاثة جوانب أساسية: تقييم تجربة التعليم عن بعد للجامعات ومؤسسات التعليم العالي المصرية، واستكشاف درجة تأثير الأطراف التجريبية على نتائج التعلم المستهدفة.
- وقياس جميع الأطراف ذات الصلة والقادة والأساتذة والإدارة، ورضا الموظفين والطلاب عن القرار الداخلي للجامعة.
- وصياغة رؤية شاملة لخطة العمل المستقبلية، من أجل الاستفادة من الجوانب الإيجابية للتجربة وتجنب سلبياتها، ولكن الفرضية أن الخطة مبنية على الرؤية والسياسات المستمدة من نتائج الاستقصاء.
- وأضاف عاشور أنه تم تصميم أربع استبيانات لتغطية هذا المسح، وتستهدف هذه الاستبيانات الجوانب ذات الصلة بالجامعات الحكومية والخاصة والدولية في مصر.
- متخذو القرار هم رؤساء الجامعات ورؤساء وأساتذة الجامعات ورؤساء الأقسام وأعضاء هيئة التدريس والموظفون ووكالات المساعدة وأعضاء الأجهزة الإدارية وصناع القرار للطلاب المصريين والأجانب.
نهج التعهد الجماعي
- تعتمد عملية جمع البيانات أسلوب التعهد الجماعي، أي أن الاستبيان يتم وضعه على مجموعة من منصات شبكات المعلومات المختلفة، مثل الموقع الرسمي لإحدى الدوائر الحكومية.
- وصدر التقرير في اجتماعات دورية للمجلس الأعلى للجامعة وشبكات التواصل الاجتماعي وغيرها من المنظمات، وبلغ عدد المشاركين في الاستبيانات الأربعة 106897 مشتركا.
- بيانات المشاركة هي كما يلي: 1041 متخذ قرار، 11100 عضو هيئة تدريس وموظف، 1258 موظف إداري، 89867 طالبًا مصريًا، و3631 أجنبيًا.
- شمل مسح الرؤية لمسؤولي الجامعات المصرية وكبار القادة 14 سؤالاً في ثلاث مجالات هي: قبول مفهوم التعليم عن بعد، وقدرة الطلاب على تحمل تكلفة التعليم عن بعد، وإمكانيات الوضع الحالي.
- فيما يتعلق بالبنية التحتية الخدمية للتكنولوجيا الرقمية، تقدم المؤسسات التعليمية لجميع الأطراف المشاركة في العملية التعليمية: الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفون ووكالات المساعدة.
فكرة التعليم المدمج
- وأوضح نائب وزير التعليم العالي المسؤول عن شؤون الجامعة أن النتائج أظهرت أن فكرة قادة الجامعات في تلقي التعليم المختلط قد ازدادت بين 20.79٪ و34.53٪ بين احتمال كبير وممكن.
- اقتصرت نسب الرفض بينهما على 10.64٪ و7.16٪ بين المستحيل والمستبعد للغاية.
- وفي الفصل التالي، كان قبول التعليم عن بعد من قبل أعضاء هيئة التدريس والموظفين ضئيلاً للغاية، 10.71٪ و7.16٪ على التوالي، 19.02٪ يتفقون دائمًا مع بعضهم البعض وغالبًا ما يتفقون.
تحديات التعليم عن بعد
- وفيما يتعلق بتحدي التعليم عن بعد، ذكر مسئولو الجامعات المصرية انتظام التفاعل عن بعد عبر منصات تعليمية مختلفة (48.41٪ احتمال، 18.65٪ احتمال كبير).
- وفيما يتعلق بمسألة إمكانية إجراء الاختبار “عبر الإنترنت”، أشار المسؤولون في الاستبيان إلى صعوبة الأمر (كانت نسبة الاعتراض 24.35٪، وكانت نسبة الاعتراض القوية 8.50٪).
الدعم المالي للطلاب
- أظهر الاستطلاع أيضًا وجهة نظر القيادة في تقديم الدعم المالي للطلاب الذين يواجهون مشاكل واستعدادهم لتقديم قروض لدعم شراء الطلاب لأجهزة الكمبيوتر.
- في هذا الموضوع اختلفت آراء قيادات الجامعة في ضرورة تقديم القروض والدعم المالي بالتساوي (40.66٪ -9.34٪ ممن اختاروا اختلاف الآراء والمعارضين بشدة، والنسبة الإجمالية للموافقة والموافقة بشدة هي 39.49٪ -10.51٪.
نسبة رضا أعضاء هيئة التدريس في التعليم عن بعد
- وعلى الرغم من أن مسح أعضاء هيئة التدريس والموظفين ركز على رضاهم عن تجربة التدريس، إلا أن العينات أظهرت سلسلة من العوامل الإيجابية، مثل الدعم الفني الذي قدمته مؤسساتهم خلال فترة التعلم عن بعد.
- من بينهم 49.41٪ قالوا إنهم راضون عن الدعم المقدم من مؤسساتهم التعليمية، وأن نسبة عدم الرضا تتراوح بين 7.32٪ و3.37٪، وذلك بسبب المشاكل الفنية لخدمات الإنترنت وصعوبة التعامل مع إجراءات مؤتمرات الفيديو.
- من الصعب التحقق من تفاعل الطالب مع الطالب (إن وجد).
- قال عدد قليل من الأشخاص إنهم راضون عن عبء التدريس على الإنترنت، بين 1.80٪ و6.80٪.
جودة المخرجات التعليمية
- مقارنة بالتعليم الذي استخدمته الجامعات في السنوات القليلة الماضية، يختلف معدل الرضا عن قياس جودة النتائج التعليمية المتوقعة في التعليم عن بعد.
- تراوحت النسبة السالبة بين 17.21٪ و2.02٪ فيما تراوحت النسبة الإيجابية بين 12.04٪ و47.82٪ والعينة المحايدة 20.91٪ من إجمالي الردود.
الحصول على المادة العلمية
- فيما يتعلق بالوصول إلى المواد العلمية، فقد وجد الناس أن أفضل الطرق المتاحة على المنصات الإلكترونية هي المحاضرات والكتب الإلكترونية المسجلة.
- وأسواها الأجهزة المحمولة والإنترنت التي تسبب أحيانًا ضعف الصوت.
- ويشتمل مسح الجهات الإدارية على ثلاثة محاور، من بينها 14 سؤالاً، لقياس درجة الرضا عن القرارات التي اتخذت أثناء تعليق الدراسة.
- وطرق الاتصال بين أعضاء الوكالة الإدارية، ولتقليل الوقت الموجود أثناء التعليق، اتخاذ القرارات بناء على المخاوف والتحذيرات.
نتائج الاستطلاعات
- تظهر هذه الاستطلاعات أن نسبة الأشخاص الذين يعربون عن اهتمام الجامعة بجميع الموظفين والمشاركة في تقديم المساعدة والاهتمام بالصحة عالية جدًا، وتتراوح بين 58.55٪ و52.88٪ و51.78٪.
- كما كشفت استطلاعات الرأي للطلاب المصريين والأجانب عن العديد من الآراء السلبية والإيجابية.
- أظهرت الدراسات أن نسبة الطلاب الذين يستخدمون التعليم عن بعد في العام الدراسي 2024/2024 قد ازدادت.
- هناك فرق بين الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر الشخصية، مقارنة بتداول الهواتف المحمولة التي تتفاعل أثناء التعليم عن بعد، فإن الطلاب المصريين يصلون إلى 75٪، والطلاب الدوليين مرتفعون مثل 70٪.
- كما أظهرت النتائج بعض الجوانب الإيجابية، من أبرزها توافر المحاضرات المسجلة (المرجع عند الحاجة) بنسبة تصل إلى 17.30٪، وبعض المحاضرين يتمتعون بمهارات جيدة في التعلم عن بعد (18٪).
- كما أشارت العينة إلى الأثر السلبي الذي يجب تلافيه في الفصل الدراسي القادم، وهو وجود بعض المحاضرين غير المدربين الذين تتم معالجتهم بواسطة الإنترنت في تدريسهم.
- حيث بلغت نسبة التعليقات 22.40٪، بينما أشارت نسبة 24.30٪ من العينة إلى أن الإنترنت ككل سيئ جدا.
- ويرى الدكتور محمد أيمن عاشور أن النتائج تظهر أن نظام التعليم العالي يواجه بعض التحديات ويحتاج إلى العمل الجاد من أجل التنمية وتقديم نقاط إيجابية للتنفيذ المستقبلي.
- من الواضح، من خلال النظر إلى الاستبيان بشكل شامل، أنه من الواضح أن هناك شيئًا واحدًا مشتركًا بينهما، وهو استجابتهم للتعلم عن بعد.
التعلم عن بعد تجربة مفيدة
- بعد تجنب التحديات والآثار السلبية التي حدثت في ربيع 2024 من وجهة نظر أصحاب المصلحة في الجامعة (القادة – المدرسون ووكالات المساعدة – الوكالات الإدارية – الطلاب)، يعد التعلم عن بعد تجربة مفيدة.
- في حالة التعلم المنتظم، يمكن تطبيق التعلم المدمج للحفاظ على عمل الجامعات المصرية في أي حالات طارئة (مثل تلك التي تحدث بسبب ظهور فيروس كورونا).
- أهمية التحول الرقمي ووتيرة إعداد الجامعات لتقنية الجيل الرابع
- توفير فرص التدريب على التقنيات الحديثة والمعاصرة لجميع الجهات ذات العلاقة في الجامعة لمواكبة المتغيرات الناشئة.
- أظهرت النتائج دور سياسات وأساليب الاتصال المرنة وأساليب الاتصال ودورها الفعال في قيادة حالات الطوارئ والطوارئ.
- يمكن للطلاب أن يلعبوا دورًا مهمًا في صياغة سياسات الجامعة، ومن السهل سماع أصواتهم، لكنهم بحاجة إلى المزيد من القنوات للوصول إلى نطاق أوسع من منصات وقنوات الاتصال.
الدعم الرئاسي محرك رئيسي لبدء الدراسة
- أكد المجلس الأعلى للجامعات برئاسة وزير التعليم العالي الدكتور خالد عبد الغفار في اجتماع مقر جامعة الإسكندرية أن دعم الرئيس بدأ في جامعة مطروح وجامعة الوادي الجديد وجامعة الأقصر الحكومية.
- وثلاث جامعات تكنولوجية (القاهرة الجديدة – بني سويف- دلتا) الدافع للتعلم.
- التوسع في الجامعة التقنية بالبدء في إنشاء (6) جامعة فنية جديدة (أسيوط الجديدة – طيبة الجديدة بالأقصر – شرق بورسعيد السلمي – برج العرب بالإسكندرية – 6 أكتوبر بالجيزة والمنصورة) مقياس للتعلم.
- أعرب المجلس الأعلى للجامعة عن امتنانه وامتنانه للرئيس عبد الفتاح السيسي لدعمه اللامتناهي لنظام التعليم والبحث العلمي في مصر.
قرارات الرئيس
- ويتضمن المجلس قرار رئيس الجمهورية التاريخي بالموافقة على إنشاء أربع جامعات خاصة، وهذه الجامعات الخاصة هي: “جامعة الملك سلمان الدولية، بثلاثة مقار لها تقع في الطور وشرم الشيخ ورأس سدر وجنوب سيناء.
- وكذلك “جامعة العلمين الدولية” بمدينة أرامي الجديدة بمحافظة مطروح، وجامعة “الجلالة” بهضبة الجلالة بمحافظة السويس، و “جامعة المنصورة الجديدة” بمدينة المنصورة الجديدة بمحافظة الدقهلية.
- كما وجه سيادته باستخدام أرض الجامعات الحكومية لإنشاء جامعات خاصة تابعة لهذه الجامعات.
- وأخيراً وليس آخراً، وافق على إطلاق أكبر مشروع رقمي على مستوى الجامعة والمستشفى الجامعي لجلب الجامعات المصرية وتحولت المستشفيات إلى جامعات ومستشفيات ذكية.
- وأكد مجلس الأمن أن هذه الخطوات تأتي من الإيمان العميق للقيادة السياسية بأن التعليم يلعب دورًا في تعزيز التنمية الاجتماعية وبناء الإنسان.
قرارات المجلس أثناء الاجتماع
- ووافق المجلس خلال الاجتماع على تفويض لجنة التنسيق العليا بتحديد عدد الطلاب الملتحقين بالجامعات بناءً على نتائج التعليم الثانوي العام المعتمدة من وزارة التربية والتعليم.
- وإمكانيات كل جامعة، واستراتيجية مصر للتنمية المستدامة 20-30.
- بالإضافة إلى ذلك، بدءًا من تنسيق القبول للعام الدراسي 2024/2024، سيتم إدراج كلية الهندسة والعلوم بجامعة Xavier City للعلوم والتكنولوجيا في خطة التنسيق الإلكترونية لقبول رغبات الطلاب (75 رغبة).
- وافق المجلس على إدراج كلية الهندسة وكلية إدارة الأعمال الدولية وكلية العلوم الإنسانية بجامعة اليابان للعلوم والتكنولوجيا في مصر في خطة التنسيق الإلكترونية حتى يتمكنوا من قبول رغبات الطلاب (75 رغبة).
- كما سيتم ذكر بيانات هذه الكليات في دليل الطالب على موقع التنسيق، ويجب على الطلاب المتقدمين للجامعتين اجتياز امتحان القبول والمقابلات الشخصية في الجامعتين بعد الترشيح.
- قرر المجلس قبول طلاب المرحلة الثانوية من قسم العلوم بكلية الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات بالجامعة المصرية الحكومية وفقا لقواعد القبول.
- وبحسب لوائح القبول فقد تقرر أيضا قبول طلاب الثانوية العامة بقسم الرياضيات أمام قسم العلوم الطبيعية والجيولوجيا.
- وتقبل طالبات (ليس الجزء العلمي) من قسم العلوم والرياضيات في الثانوية المصرية العامة شهادة التعليم الثانوي من جامعة البنات للعام الدراسي 2024/2024.
- يتخذ رئيس الجامعة إجراءات المتابعة اليومية لتنفيذ الخطة التحضيرية للجامعات المصرية لتنفيذ نموذج التعليم المختلط للعام الدراسي 2024/2024.
ما أعلن عنه المجلس
- وأعلن المجلس أنه بدأ في اتخاذ الإجراءات اللازمة لإنشاء 7 جامعات خاصة جديدة تتبع أسيوط وحلوان وبني سويف وبنها والمنيا والمنصورة وأسوان.
- وبدأت في اتخاذ الإجراءات اللازمة لإنشاء قسم الطب البشري بجامعة الوادي الجديد، وأنهت بروتوكول التعاون المقدم من وزير التضامن الاجتماعي بشأن إنشاء وحدات التكافل الاجتماعي بالجامعات المصرية.
- من خلال التعاون مع الإدارة العامة لتعليم الكبار بوزارة التربية والتعليم، الموافقة على محضر اجتماع اللجنة التنفيذية العليا للمشروع القومي لمحو الأمية لتعظيم دور الجامعات المصرية في حل مشكلة الأمية في مصر.
خطة التعليم الجامعي في العام الدراسي الجديد
- أقر المجلس الأعلى للجامعات الشهر الماضي الجدول الزمني للعام الدراسي 2024/2024 وبدأت الدراسة في الفصل الدراسي الأول يوم السبت 17 أكتوبر 2024 واستمرت الدراسة لمدة 14 أسبوعًا وانتهت يوم الخميس21/1/2024.
- نهاية امتحان الفصل الدراسي الأول من يوم السبت الموافق 23/1/2024 إلى الخميس 4/2/2024 حسب طبيعة البحث والامتحانات الخاصة بكل جامعة.
نظام التعليم الهجين
- يعتمد نظام التعلم الجديد على الجمع بين نظام التعلم وجهاً لوجه والتعلم عبر الإنترنت، وقد تم اعتماده على نطاق واسع في التعليم الجامعي، ويطلق عليه بعض العلماء الأجانب “وضع التعلم الطبيعي الجديد”.
- وتشمل بنود الخطة إجراءات تقييم البنية التحتية لكل جامعة، وتحديد موقع جميع متطلبات المعدات والبنية التحتية لإكمال مركز الاختبار الإلكتروني، وتذليل أي معوقات تعيق سرعة إنجاز العمل.
- وفقًا لاتفاقية التعاون الموقعة بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وشركة المصرية للاتصالات، بالإضافة إلى توقيع عقد مع المصرية للاتصالات لتوفير خدمات الاتصال والإنترنت، تم أيضًا تنفيذ مشروع اختبار إلكتروني.
- من خلال التعليم عن بعد أو وجهاً لوجه، حدد عدد الساعات المعتمدة، والأهداف العامة والأهداف السلوكية، والمحتوى النظري والعلمي، والجدول الزمني للتدريس للدورة.
- الدرجة المخصصة للدورة، والطريقة، وتاريخ التقويم وهذا لإعلان للطالب حتى يفهم تمامًا متطلبات نظام التعلم والتعليم عن بعد الذي يريد الحصول عليه من المقر.
- تتضمن الخطة إعداد جدول زمني للدراسة لتحقيق التكامل التام بين التعليم عن بعد والتعليم الجامعي.
الإجراءات الاحترازية
- اتخاذ جميع الاحتياطات في عمليات التفتيش المنتظمة، وفحص الطلاب عند دخولهم إلى مكان التدريس، والتنسيق مع الطلاب والمستشفيات الجامعية للاستعداد للطوارئ.
- يجب على الجميع في الحرم الجامعي لبس الكمامة عند الذهاب إلى الجامعة، ودخول الجامعة بغض النظر عن أي شيء، ويمنع من لا يرتدي الكمامة ولا يسمح لأحد بالدخول.
- قلل من فرص مشاركة الطلاب في المجموعات والاتصال المباشر، خاصة في الأنشطة والتجمعات وما إلى ذلك.
في مقال اليوم، ناقشنا أحدث القرارات في التعليم العالي المتعلقة بالجامعات وبالعام الدراسي الجديد للإجابة على أسئلة العديد من الطلاب حول هذا الموضوع المهم، وهذا ينطبق عليهم وعلى مستقبلهم.
