أعراض وأمراضصحة

أدوية علاج الدهون على الكبد

أدوية علاج الدهون على الكبد لم يتوصل إلى الآن إلى دواء له فعالية في معالجة دهون المتراكمة على الكبد، ولكن بعض مضادات الأكسدة تساعد على تحسين وظائف الكبد وتقيه من السموم، من هذه الأدوية من خلال موقع البلد:

أدوية علاج الدهون على الكبد

  • أقراص Ursofac

  • يتخلص من الحصوات الموجودة على المرارة والكبد، تتسبب تلك الحصوات في انسداد المرأة، فتؤدي إلى التهاب مجرى البول.

    المكون النشط لهذا الدواء هو urusodoxycholic الذي يعمل على التخلص من حصوات المرارة وتقليل نسبة الكوليسترول.

    شاهد ايضا:هل الدهون على الكبد خطيرة

    2.كبسولات levatone

    يستخدم لمعالجة التهاب الكبد الوبائي سي والكبد الدهني وأمراض الكبد وعلاج سموم الكبد، ويستخدم في علاج حالات سرطان خلايا الكبد وعلاج إضافي بجانب أدوية أمراض الكبد لتحسين وظائف الكبد.

    3.كبسولات Silymarin

    معالجة أمراض الكبد المزمنة سيليمارين هذا المنتج الطبي يحتوي على المادة الفعالة سيليمارين التي تستخدم لعلاج ومنع حالات التهاب الكبد المزمنة والحادة.

    شاهد ايضا:علاج الدهون على الكبد

    دهون الكبد وأسبابها

    • يلعب الكبد الكثير من الوظائف الهامة في الجسم. من هذه الوظائف التخلص من المواد الضارة في الدم والتمثيل الغذائي وادخار العناصر الغذائية من الطعام، لذلك فإن تراكم الدهون في الكبد يمكن يؤدي إلى إحداث أضرار بالغة به وتمنعه من القيام بوظائفه بشكل مثالي.
    • من الشائع أن يحتوي الكبد على كمية معينة من الدهون، ولكن إذا كانت الدهون تشكل أكثر من 10٪ من الوزن الكلي للكبد، فإن “الكبد الدهني” هو الذي يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة إن لم يتم تشخيصه في وقت مبكر.
    • لم يتم فهم السبب الدقيق لزيادة الدهون في الكبد، ولكن يُعتقد أن الكبد لا يمكنه بسهولة التخلص من الدهون الموجودة، أو نتيجة لامتصاص دهون من الأمعاء، أو الدهون من أجزاء مختلفة من الجسم إلى الكبد، والعوامل التي قد تلعب دورًا في الإصابة بدهون الكبد نوعين على أي حال، يمكن سردها في ما يلي:

    أسباب دهون الكبد غير الكحولية

    على الرغم من عدم ذكر السبب الدقيق لمرض الكبد الدهني غير الكحولي، لكن يعتقد أن مجموعة من العوامل الوراثية والبيئية تلعب دورًا. تم تصميم العوامل البيئية لاستهلاك دهون أكثر مما يحتاجه الجسم ولعلاج وإزالة الدهون المتراكمة في الكبد، وبالتالي فإن أحد عوامل الخطر التالية هو خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي.

  • زيادة الوزن بشكل مبالغ فيه او مايعرف بالسمنة.
  • مقاومة الأنسولين.
  • اضطرابات دهون الجسم، سواء كان بارتفاع نسبة الكوليسترول أو انخفاضها.
  • داء السكري من النوع 2.
  • متلازمة التمثيل الغذائي وتعرف بالمتلازمة الأيضية وهي حالة صحية تمثل عددًا من المشكلات الصحية المرتبطة بزيادة الوزن أو السمنة، ويكون الأشخاص المصابون بهذه المتلازمة أكثر عرضة للإصابة ببعض مشاكل القلب ومرض السكري من النوع الثاني، وأشار إلى أن الباحثين والخبراء إلى وجود صلة بين هذه المتلازمة ومرض الكبد الدهني غير الكحولي، وعلى أي حال فإن هذه المتلازمة ناتجة عن وجود ثلاثة من الأسباب الآتية:
    • ارتفاع نسبة السكر في الدم.
    • ضغط الدم.
    • مستويات عالية من الدهون الثلاثية في الجسم.
    • تقليل الكوليسترول الجيد.
    • زيادة محيط الخصر فوق المعدل الطبيعي.
  • وجود جينات معينة؛ على الرغم من عدم معرفة الجينات التي قد ترتبط بمرض الكبد الخالي من الكحول، يُعتقد أن الجينات تلعب دورًا في ذلك.
  • سوء التغذية لفترات طويلة ونقص البروتين في النظام الغذائي، ويهدف استخدام النظام الغذائي على المدى الطويل إلى حقن المغذيات مباشرة في مجرى الدم.
  • جراحات إنقاص الوزن مثل جراحة المجازة المعدية.
  • حدوث متلازمة تعدد الكيسات المعروف أيضًا باسم متلازمة تكيس المبايض.
  • قصور الغدة الدرقية.
  • يمكن للكحول أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض الكبد الدهنية، ولكن الأكثر شيوعًا هي الأسباب التي سبق ذكرها.

    شاهد ايضا:أعراض تليف الكبد المبكر وأسبابه وكيفية علاجه

    مرض دهون الكبد بسبب تناول الكحول

    • يحدث مرض الكبد بسبب الإفراط في تناول الكحول، مما قد يؤدي إلى تراكم الدهون في الكبد، وتندب الجلد وانتفاخه. يمتلك الكبد قدرة مذهلة على تجديد خلاياه وإعادة بنائها، ولكن إذا فقد الكبد قدرته على القيام بذلك، فمعنى ذلك أن الكبد حدث له إتلاف.
    • يمكن أن يؤدي تلف الكبد إلى إتلاف الجسم بالكامل لأن الكبد مرتبط بأجزاء أخرى من الجسم أكثر عرضة للتلف.
    • على الرغم من اعتبار الكحول سببًا لمرض الكبد الدهني، إلا أن هناك عددًا من العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر إصابة الشخص بالمرض، بما في ذلك سوء التغذية والسمنة وعدوى التهاب الكبد المزمن والشيخوخة. الانتماء لأصل أفريقي أو من أصل إسباني. يزيد وجود الجينات من خطر الإصابة بالمرض.

    أطعمة تساعدك على التخلص من دهون الكبد

    للتخلص من الدهون الزائدة في الكبد، احرص على شرب القهوة والشاي الأخضر وتناول البروكلي والأفوكادو وإضافة البروتين النباتي إلى وجباتك الخاصة. تقليل عدد السعرات الحرارية التي تتناولها وزيادة كمية الألياف، وهي الخطوات الأولى لتقليل الدهون من الكبد.

    تشير الدراسات إلى أن الثوم من أهم العناصر الغذائية في الكبد، لذلك يمكنك تناول مكمل الثوم واستخدامه بشكل متكرر في الطبخ. توصي التوصيات الغذائية بشرب القهوة والشاي الأخضر والأسود وتناول البروكلي والأفوكادو وزيادة محتوى البروتين عن المنتجات الحيوانية.

    الأطعمة الضارة بالكبد

    أظهرت الدراسات الطبية أن بعض الأطعمة يمكن أن تفيد الكبد ويمكن أن يتسبب البعض الآخر في أضرار جسيمة، ومن هذه الأطعمة التي تسبب ضررًا:

  • اللحوم الحمراء بالرغم من فوائدها، إلا أنها تحتوي على كمية عالية من الدهون، مما يجعل الكبد يحتوي على كميات كبيرة من الدهون لذلك يمكن تقليل كمية الدهون المستخدمة قدر الإمكان واستبدال البروتين الضروري باللحوم البيضاء والأسماك.
  • الأطعمة المقلية تحتوي الأطعمة المقلية على الكثير من الدهون التي تسبب التهاب الكبد وهي من أكثر الأطعمة ضررًا لصحة الكبد ويمكن استخدام زيت جوز الهند العضوي لتحفيز الطعام أو تسوية الطعام في الفرن، حتى لا تستهلك الكثير من الدهون.
  • الأطعمة المملحة من المعروف أن الأطعمة الغنية بالملح تسبب ارتفاع ضغط الدم، وقد أظهرت الدراسات الحديثة أن الصوديوم مصدر لاحتباس السوائل والسموم في الجسم، مما يؤدي إلى التسبب في تلف الكبد.
  • الأطعمة الغنية بالسكر الفركتوز هو سكر كربوهيدرات يصعب على الكبد أن يحللها فتتحول إلى مواد دهنية، لذلك يوصى بتقليل السكر قدر الإمكان.
  • المشروبات الغازية: تحتوي المشروبات الغازية على نسبة كبيرة من شراب الذرة بالفركتوز، مما قد يؤدي إلى تلف الكبد في حالة الجرعة الزائدة، وتشمل الأطعمة التي تحتوي على شراب الذرة (الزبادي والخبز والبطاطا).
  • الدهون المغذية: تناول الكثير من الدهون المشبعة يمكن أن يؤثر على صحة الكبد، على سبيل المثال: (زبدة – قشدة – حليب كامل الدسم).
  • الدهون المتحولة: تسمى أيضًا زيوت الهيدروجين الدهنية، وهي من أسوأ الأطعمة لأمراض الكبد.
  • يعد الكبد من أهم أعضاء جسم الإنسان، لأنه ينقي الجسم من السموم ويساعدها على الخروج من مجرى الدم حتى يتم إفرازها، فضلاً عن تعزيز عملية الهضم، وخاصة تكسير الزيت، لذلك يجب أن نكون حذرين بشأن الأطعمة التي نتناولها، لأنها يمكن أن تكون ضارة بالكبد وتعرض صحة الإنسان للخطر.

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى