اسم مركبة فضائية امريكية
اسم مركبة فضائية امريكية وصلة هي مركبة أبولو 11 التي ذهبت للقمر لأكتشاف تربته وطبيعته الصخرية، والتي كان فيها ثلاثة من رواد الفضاء هم آرومسترنج وألدرون ومايكل كولينز، لذا أدعوك للتعرف على المزيد عبر موقع البلد .
أبولو 11
- أبولو 11 كانت الأولى من نوعها التي تقوم بنقل الإنسان من أجل أن يذهب إلى سطح القمر.
- وقد كان على متنها القائد نيل آرمسترونج، مع طيار المركبة القمرية ألدرون الطاقم الأمريكي الذي هبط بمركبة الهبوط على القمر إيجل، وذلك في 20 يوليو 1969م.
- وذلك كان في بالتوقيت العالمي 20:17، وذلك كان بعد مهمتين سابقتين لأبولو 8 وأبولو 10 الذين قاموا بالاقتراب من القمر وداروا حول مداره قبل أن يعودا إلى كوكب الأرض مرة أخرى.
- وأصبح آرمسترونج أول من وضع قدمه على سطح القمر، وذلك بعد ست ساعات و39 دقيقة في 21 يوليو في 02:56 بالتوقيت العالمي.
- ثم انضم إليه ألدرين بعد 19 دقيقة، وقد أمضوا نحو ساعتين وربع الساعة خارج المركبة الفضائية.
- ثم عاد رواد الفضاء إلى الأرض، وقد جمعوا حوالي 47.5 رطل أي 21.5 كيلو جرام من صخور القمر، وعينات أيضًا من تربة القمر من أجل دراستها في المعامل على كوكب الأرض.
- وحلق القائد مايكل كولينز بمركبة القيادة كولومبيا في مدار حول القمر، بينما كان أرومسترنج وألدرون على سطح القمر.
- وأمضى أرمسترونج 21 ساعة و31 دقيقة على سطح القمر في موقع تم إطلاق اسم قاعدة السكون عليه، قبل أن يعودا لمركبة كولومبيا وذلك في المدار القمري.
- وقد تم إطلاق أبولو 11 بواسطة الصاروخ ساتورن 5 وذلك من مركز كنيدي للفضاء الموجود في جزيرة ميريت الموجودة بولاية فلوريدا.
- كان ذلك في يوم 16 يوليو في تمام الساعة 13:32 بالتوقيت العالمي، وكانت هذه هي المهمة الخاصة الخامسة المكونة من طاقم برنامج أبولو التابع لوكالة ناسا.
- وكانت المركبة الفضائية تتكون من ثلاثة أجزاء، وهم مركبة القياده (CM) مع مقصورة لرواد الفضاء الثلاثة، وهو الجزء الوحيد الذي عاد بعد ذلك إلى الأرض.
- ومركبة خدمة (SM) والتي كانت تدعم مركبة القيادة وذلك من خلال مدها بالطاقة الكهربائية والدفع والأكسجين والماء.
- ومركبة القمر (LM) التي كانت على مرحلتين مرحلة الهبوط وذلك من أجل الهبوط على سطح القمر، ومرحلة الصعود من أجل وضع رواد الفضاء في المدار القمري.
اسم مركبة فضائية امريكية وصلة
هي مركبة أبولو 11 التي ذهبت في رحلة للقمر، وكان على متنها رائد الفضاء نايل آرومسترنج الذي يعد أول إنسان تتطأ قدماه أرض القمر والتي استغرقت ثلاثة أيام.
طاقم مركبة أبولو 11
يتكون طاقم مركبة أبولو 11 من ثلاثة رواد فضاء وهم:
- نيل آرمسترونج: القائد وهو أول إنسان مشى على سطح القمر.
- مايكل كولينز: وهو ربان المركبة الرئيسية كولومبيا.
- إدوين ألدرن: وهو ربان المركبة القمرية.
أما الفريق الاحتياطي فهم
- جيم لوفل القائد.
- ويليام أندرس ربان المركبة الرئيسية.
- فريد هايس ربان المركبة القمرية.
أما فريق الدعم
فكان يتكون من كل من:
- كين ما تينجلي.
- جاك سويغيرت.
- جون يونغ.
الرحلة
تنقسم الرحلة إلى عدة مراحل والتي منها:
- الإنطلاق يوم 16 يوليو 1969 ميلاديًا.
- بعد 2 ساعة و40 دقيقة تم الخروج من المدار الأرضي.
- بعد 75 ساعة و50 دقيقة تم الوصول إلى المدار القمري.
- عند الوصول إلى 101 ساعة و36 دقيقة تم انفصال المركبة القمرية.
- بعد 102 ساعة و45 دقيقة تم الهبوط على سطح القمر في منطقة بحر السكون.
- بعد 109 ساعة و24 دقيقة كانت أول خطوة على القمر للقائد نيل آرمسترونج.
- ثم بعد ذلك تم تنصيب العاكس الليزري المصنوع من الألمونيوم بميل 5 درجات من أجل تعيين المسافة وذلك بين القمر والأرض عن طريق شعاع يتم إرساله من المراصد الأرضية.
- تم تنظيف جهاز قياس شدة الزلازل.
- تم جمع 21.7 كيلو جرام عينات وذلك من صخور وتربة القمر.
- تم عمل جولة واحدة لمدة 2 ساعة و31 دقيقة وذلك لمسافة 250 متر.
- ثم الالتحاق بالمركبة الرئيسية كولومبيا التي كانت تدور في مدار حول القمر وبها القائد مايكل كولينز.
- بعد 124 ساعة و 22 دقيقة تم إنطلاق رحلة العودة بعد 21 ساعة و36 دقيقة تم قضائها على سطح القمر نحو الأرض.
- بعد 195 ساعة و18 دقيقة الهبوط على الأرض، وكان ذلك في المحيط الهادي.
التجهيز للرحلة
- بدأت تجهيزات رحلة أبولو 11 وذلك في 11 يناير 1969 حيث وصلت مركبة الهبوط والمعروفة بالمركبة القمرية على القمر إلى مركز كنيدي للفضاء بفلوريدا.
- كما أن وحدة القيادة لمركبة أبولو قد وصلت والتي سوف يقضى فيها رواد الفضاء معظم أوقاتهم خلال الرحلة وذلك في يوم 23 يناير على ظهر واحدة من الطائرات الضخمة.
- وتم فحص المركبة فحصًا دقيقًا من أجل التأكد من سلامة عملها، وأنها تعمل بأحكام والعمل على الفراغ.
- في نفس الوقت قبل العمل على تجهيز المراحل الثلاثة الخاصة بالصاروخ ساتورن 5 وذلك كان على بعد 5 كيلو متر من مبنى تجميع المركبات.
- ثم بعد ذلك تم تركيب ساتورن 5 على القاعدة الزاحفة لإطلاقه المصنوعة من الفولاذ والتى تزن 5700 طن.
- ثم تم تركيب المركبة القمرية على الصاروخ والمحفوظة في غطاءها القمعي، وذلك في شهر أبريل وأصبح صاروخ ساتورن 5 ذو طول يصل لـ 110 متر وأصبح جاهزًا للإنطلاق.
- ثم أجري بعد ذلك عد تنازلي تجريبي من أجل اختبار مختلف أجزاء الصاروخ.
- أما في يوم 20 مايو 1969 قامت الزحافات الضخمة التي تعرف باسم كراولر بنقل الصاروخ إلى قاعدة الإطلاق رقم 39 أ، والتي تم استخدامها قبل ذلك عدد أربع مرات من أجل إطلاق الصواريخ.
- واستغرق نقل الصاروخ على الكراولر وقت 6 ساعات وذلك في مسافة 5.5 كيلو متر.
- وتم تركيب ألواح من الصلب على قاعدة الإطلاق التي تعمل على تصريف غازات الإقلاع شديدة الضغط.
- وتم تركيب منصة صيانة على برج الإقلاع ووصلت بالصاروخ ساتورن لتسهيل العمل على جسم الصاروخ.
- وتم اختبار استعداد الصاروخ وذلك يوم 6 يونيو مع حضور رواد الطاقم الفضائي الثلاثة.
- وابتداءًا من 27 يونيو تم عمل اختبار تجريبي ثاني مع العد التنازلي وذلك كأنه اختبار نهائي.
- ثم بعد هذا الاختبار تم ملئ خزان صاروخ ساتورن 5 بالوقود واكتمل العد التنازلي الاختباري.
- وفي مرحلة لاحقة تم تفريغ الخزانات من الماء كوقود، وتم إعادة اختبار العد التنازلي وذلك مع وجود طاقم رواد الفضاء على متن المركبة الرئيسية.
سير الرحلة
ينقسم سير الرحلة إلى عدة مراحل وهي:
1ـ رحلة الذهاب الى القمر
- انطلق مركبة أبولو 11 يوم 16 يوليو 1969 وذلك فى الساعة 13:32 من مركز كينيدي للفضاء الموجود بفلوريدا، وذلك على قمة الصاروخ ساتورن 5.
- وقد وصل إلى مدارها المحدد حول الأرض خلال 12 دقيقة.
- وبعد الدورة ونصف الدورة تدور حول الأرض أشعلت المرحلة الثالثة للصاروخ مرة ثانية.
- وقد دام الإشعال لمدة 6 دقائق حتى تقود رواد الفضاء إلى القمر.
- ثم بعد ذلك بوقت قصير تم توصيل مركبة الفضاء ووحدة الخدمة بمركبة الهبوط على القمر التي تم تسميتها إيجل أي النسر.
- واستمرت رحلة الذهاب بدون حدوث صعوبات، وقد وصل الرواد بعد ثلاثة أيام إلى القمر، حيث قام بإجراء انعطاف حول القمر، وذلك كان في الساعة 17:22 بالتوقيت العالمي المنسق بواسطة الصاروخ الرئيسي لوحدة الخدمات.
- وذلك من أجل كبح سرعة مركبة الفضاء، وذلك فوق الوجه المختفي للقمر واتخذوا بذلك المدار حوله.
2ـ الهبوط على القمر
- بعد أن اتخذت المركبة الفضائية مدارها حول القمر.
- تم انتقال رائد الفضاء ألدرن إلى مركبة الهبوط إيجل، ثم لحقة بعدها آرمسترونج.
- وبعد فحص الأجهزة تم النزول على القمر واستغرقت عملية الهبوط وقتًا بسبب الهبوط في مكان في موقع آخر غير الموقع المحدد.
- ولم يبقى سوى 20 ثانية فقط قبل أن يتم الغاء حاسوب المركبة القمرية لعملية الهبوط تلقائيًا ويبدأ الهبوط بحالة الطوارئ والعودة.
- وبعد الهبوط بدأ القائدان آرمسترونج وألدرن الاستعداد لتشغيل المحرك الصاروخي، وذلك إذا لم يقدرا على ثبات المركبة على سطح القمر.
- وكان لديهم دقيقة واحدة من أجل مغادرة مكان الهبوط ليلتحقا بمركبة الفضاء التي يقودها القائد كولينز، وألا فانه سوف يتعسرا.
- وقد ضاعت من تلك الدقيقة نحو 30 ثانية بسبب تأخرهم عند الهبوط فأصبح كل ما كان لديهم من وقت للرجوع الطارئ نحو 10 دقائق فقط.
3ـ على سطح القمر
- في تمام الساعة 20:17:58 بالتوقيت العالمي في يوم 20 يوليو 1969 تم الاتصال بين أرمسترونج ومركز قيادة رحلات الفضاء، وقد قال “هيوستن هنا قاعدة الهدوء هبط النسر”.
- وانشغل رائدي الفضاء بعد ذلك لمدة ساعتين في إعداد إيجل للعودة.
- وقد كان عليهم أن يقوموا ببرمجة حاسوب المركبة القمرية وإعطاء الحاسوب للبيانات واتجاه المركبة القمرية.
- وكذلك معلومات وإحداثيات مكان هبوطهم من أجل معرفتها بالتحديد.
- وقد انشغلا بتصوير سطح القمر من نافذة المركبة، واقترحوا على قاعدة رحلات الفضاء الموجودة في هيوستن تقصير فترة الراحة المخصصة لهم من خمس ساعات و 40 دقيقه إلى 45 دقيقة.
- وأن يخرجوا مبكرًا إلى القمر حيث أن الاستعدادات تحتاج لنحو ثلاث ساعات.
- أما في يوم 21 يوليو في تمام الساعة 20:56:20 نزل نايل آرمسترونج على سطح القمر، وهو أول إنسان يمشي على سطح القمر، وقد قال “خطوة صغيرة لإنسان ولكنها قفزة كبيرة للبشرية”.
- ثم بعد ذلك خرج ألدرن من المركبة القمرية، وبدء رائدها ينصبان أجهزة التجارب العلمية على سطح القمر.
- وقد قاما بتعليق شريحة الألمومنيوم من أجل قياس الرياح الشمسية على القمر.
- وقاما كذلك بنصب راية الولايات المتحدة الأمريكية وكان صعب جدًا غرسها في صخور القمر فلم تغرس ألا 10 سنتيمتر فقط.
- كما قاما بتركيب مقياس الزلازل الذي يعطي معلومات عن النشاط الزلزالي على سطح القمر.
- وقاما بتثبيت عاكس لأشعة الليزر على سطح القمر الذي يمكن من قياس البعد بين القمر والأرض بدقة كبيرة.
- وبدءا في جمع عينات صخور القمر وتربته، وبعد ذلك بعد ساعتين و31 دقيقة أنتهت فترة البقاء الأولى لهم على سطح القمر.
4ـ العودة إلى الأرض
- بدأت رحلة العودة إلى الأرض بدون أي صعوبات، وذلك من خلال صعود المركبة القمرية في الوقت المناسب، واتخاذ المدار فوق القمر.
- ثم اشتبكت مركبة الفضاء التي يوجد بها الزميل كولينز، وبعد الالتئام التام للثلاث مركبات تم فصل المركبة القمرية.
- وتم توجيه مركبة القيادة أبولو من أجل العودة إلى الأرض يوم 24 يوليو في تمام الساعة 16:50 حسب التوقيت العالمي.
- وقد تم النزول لمركبة الفضاء في المحيط الهادي، وتم التقاطهم من السفينة هورنيت.
- وقد تم عزل رواد الفضاء على متن السفينة هورنيت، وتم إدخالهم في حجر صحي صمم خصيصًا لهم بسبب التأكد من عدم أنهم قد قاموا بنقل بكتيريا أو أي أوبئة قمرية تكون غير معروفة للإنسان على سطح الأرض.
- وتم التحدث إليهم من الرئيس الأمريكي نيكسون من خارج مقصورة العزل، وقد قام بتحيتهم بكلمات تاريخية.
- ثم انتقلت المقصورة بهم إلى هيوستن، وقد بقوا لمدة 17 يومًا في معزل حتى يستطيعوا اللقاء بذويهم.
- ومركبة الفضاء كولومبيا لأبولو 11 يتم عرضها الآن في المتحف الوطني للطيران والفضاء بمدينة واشنطن.
التشكيك في صحة رحلة أبولو
عام 1970 ظهرت الكثير من التحليلات والنظريات التي تشكك في صحة هذه الرحلة، وإنه لم يقوم أحد رواد الفضاء بالنزول إلى سطح القمر، والكثير من الشعوب لا تصدق أنه تم الهبوط على القمر، ومن أبرز النقاط التي أبرزها العلماء من أجل التشكيك في صحة الرحلة على مدار 40 عامًا هي:
1ـ العلم الأمريكي
وذلك حيث أن القمر لا توجد عليه رياح حيث كان العالم يرفرف، وذلك كما ظهر في أحد الصور.
2ـ عدم وجود أى آثار للنجوم في السماء
- حيث أن السماء بدت كأنها كاحلة دون أى أثر للنجوم، أو وجود أي من الأجرام السماوية.
- ولكن بعض علماء ناسا عللوا ذلك بأن ضوء الشمس وانعكاسه على القمر عالي جدًا، وذلك تطلب فلاتر عند التصوير، وذلك مما خفف وحجب تصوير أي شيء في السماء.
3ـ مصدر الإضاءة المجهول
- حيث أن الشمس هي المصدر الوحيد للإضاءة على سطح القمر، وتنعكس بشكل كامل.
- وذلك يؤكد عدم القدرة على الرؤية في منطقة الظل.
- ولكن أحد الصور أظهرت أن أحد الرواد يصعد للمركبة، وظهور بعض أجزاء جسمه وبعض المعدات، وذلك يشكك بأن الضوء المستخدم هو ضوء الاستديوهات وليس على القمر.
4ـ وجود الظلال في اتجاهات مختلفة
- يجب أن يكون مصدر الإضاءة الوحيد الشمس.
- والعلماء أثبتت وجود ظلال للأجسام في اتجاهات مختلفة في نفس اللحظة، وذلك يفسر بسبب وجود أكثر من مصدر للإضاءة وليس مصدر إضاءة الشمس فقط.
5ـ فقر الإمكانيات التكنولوجية
- حيث أن العلماء المشككين اعتقدوا أن الامكانيات التقنية الموجودة في هذا الوقت لا تسمح بالوصول إلى القمر.
- بدليل أن ناسا عجزت عن أن تكرر الحدث بعد 40 عامًا بالرغم من التطورات الكبيرة في مجال التكنولوجيا.
6ـ درجة الحرارة على القمر
- من المعروف أن درجة حرارة القمر تصل بالنهار إلى 132 درجة وليلًا 153 درجة تحت الصفر.
- وهي تتطلب وجود البدلات التي تصنع من مواد صعبة، ويجب توافر أجهزة تدفئة وتبريد بشكل خاص لتخفيف الدرجات العالية، وكذلك لمعالجة فرق الضغط.
- وهو يتطلب تقنيات عالية التي لم تكن متوفرة في ذلك الوقت.
7ـ عدم الضرر أو حدوث إصابات أو تلوث
- فالعلماء المشككون وكذلك عالم فضاء سوفيتي أقروا بوجود طبقة من الموجات Van Allen Radiation، وطبقة سميكة من الإشعاع الذري الذي يوجدان حول القمر.
- حيث أنه إذا قام الإنسان باختراق تلك الطبقة دون الإصابة بتقرحات جلدية أو بالسرطان، فهو أمر مستحيل.
- حيث أن رواد رحلة أبولو 11 لم يصابوا بأي أذى من خلال المرور بتلك الطبقة.
8ـ المنطقة المجهولة
- يعتقد العلماء المشككين أن هذه العملية كانت في صحراء نيفادا في منطقة عسكرية تسمى المنطقة 51.
- والتي يتم منع أي شخص من الإقتراب منها.
- وقد رجح البعض أن طبيعة المكان مشابهة لما جاء في الصور الخاصة برحلة أبولو 11.
قد تعرفنا على اسم مركبة فضائية امريكية وصلة والتي تعرف باسم أبولو 11، والتي كانت خاصة برحلة الرواد إلى القمر وكان على متنها نيل آرومسترونج وألدون وكولينز.