عبارات

كلمات مؤثرة عن المعاصي 

كلمات مؤثرة عن المعاصي تساعد في ترك تلك الأفعال المحرمة، قد يظل الإنسان يفعل الكثير من الذنوب في حياته إلا أن تُقابله بعض الجمل التي تؤثر فيه، ومن ثم يُسارع إلى طلب الرحمة والمغفرة من الله، ويطرح موقع البلد مجموعة من هذه العبارات المؤثرة.

كلمات مؤثرة عن المعاصي

  • المعاصي هي الحاجز بين الإنسان وربه، لا بد من تركها؛ حتى لا يُهلك الإنسان.
  • تغلق المعاصي جمال الدنيا، والأخرة في واجه الإنسان.
  • تظل المعاصي تتزين في وجه العاصي، إلا أن يفاجأ بنهايته الصعبة.
  • المعاصي تُهلك الإنسان نفسيًا، تجعله غير قادر على تقبل الحياة، أو أقداره.
  • تبقى المعاصي مثل الشوكة في زهر الإنسان، لا يقوى على الحراك في الطريق الصحيح.
  • يحتاج الإنسان يوميًا إلى مراجعته نفسه، والابتعاد عن المعاصي، حتى لا يتمزق قلبه في النهاية من الحزن.
  • تبقى الذنوب تتراكم من كثر المعاصي التي يقوم بها الإنسان إلا أن يفاجأ أن هُناك جبل يحمله على ظهره.
  • أخاف من أن تُقبض روحي وأنا على معصية، فلا يكون هناك وقتًا للتوبة.
  • يظل الإنسان يؤجل توبته والبعد عن المعاصي، إلا أن تأتي النهاية الحتمية.
  • تتزاحم المعاصي على الإنسان فلا يقوى على مواجهتها إلا المؤمنين.
  • قد تتهيأ للإنسان جميع سبل المعاصي، ولكنه يتمسك على دينه، فقل نال في تلك اللحظة الدنيا، والآخرة.
  • قد ترغب في التأني في جميع الموافق في حياتك، ولكن لا تتأنى في التوبة والابتعاد عن المعاصي.
  • المعاصي كالجحيم للإنسان، يجب أن يعلم كيف يخرج منها.
  • يبكي العاصي بدلًا من الدموع الدم عندما يعلم أن الوقت قد فات.
  • فعل المعصية أمرًا سهلًا، ولكن شعورك بالذنب يبقى يساورك إلى يجعلك لا تندم من الندم.
  • تأكد أن ترك المعصية يحتاج منك إلى بذل الكثير من المجهود إلا أن السلام النفسي الذي تشعر به عقب ذلك يستحق الأمر.
  • المعصية تتزين لصاحبها، ولكن تتبرأ منه عقب فعلها، وتجعله الندم ينهش في قلبه بمفرده.
  • لا بد ألا يعتقد تابع المعصية أن الحياة تتزين له، وأن الخير هو فقط ما ينتظره في حياته، فذلك الاعتقاد هو الأمل الزائف للمعصية.
  • اترك المعصية، قبل أن تترك أنت الحياة، فليس هُناك وقتًا دائمًا.
  • المعاصي لا تمرض الجسد، بل تمرض القلب، وتسلب العقل، ويظل الشعور بعدم الأمان مصاحب للإنسان.
  • إذا تركت المعاصي، واتجهت إلى الله، فقد انتهت جميع ذنوبك.
  • التائب عن المعاصي هو فقط من يشعر بالندم على الأفعال التي قام بها.
  • أسال الله يومًا أن يهديني، ويرشدني إلى الطريق الصحيح، ويبعد بيني، وبين المعاصي.
  • المعاصي تقف يوميًا على بابا غرفتك منذ لحظة استيقاظك، فتأكد من أنها لا تدخل غرفتك، وابتعد عنها بقدر الإمكان.
  • تأكد من ندمك على المعصية في الدنيا، قبل أن تندم عليها في الآخرة.
  • المعصية مثل السكاكر تنتهي في لحظة، ولكن يبقى أثرها الضار دائمًا.
  • ماذا تنتظر؟ باب التوبة ينتظر دائمًا، اترك المعاصي، واتجه لها قبل أن يفوت الوقت.
  • عندما تتجه إلى المعاصي تأكد من أنك ظلمت نفسك مرتين مرة في الدنيا، ومرة في الآخرة.
  • تأكد لا يرغب أحد في مصادقة المعاصي.
  • يترعرع الإنسان وسط المعاصي، إلى أن تأتي اللحظة التي يشعر فيها بمدى سخافة الأمر الذي يُعاني منه، فيكون بحاجة إلى بدء حياة جديدة.
  • رؤيتك دائمًا للمعصية، ومشاهدتها على الدوام، تجعلك تشعر أن الأمر على ما يرام لفعلها، فتأكد من الابتعاد عنها، وليس تركها وهي أمامك.
  • تأكد من أن تجاهد نفسك يوميًا لترك المعاصي مهما كانت صغيرة، فمحاولتك المستديمة هي طريق نجاتك الوحيد.
  • أطلب المغفرة منك يا الله، وأن تجعلني ابتعد عن المعاصي التي جعلتني كالإنسان الميت.
  • المعاصي حاوطتني، وجعلتني أعيش في عالم كالمغيب عن الحياة، فالآن أشعر أنني أصبحت إنسان آخر غيري، أسألك أن تُهديني.
  • تتجمل المعاصي للإنسان، إلا أن يفعلها، وتتركه في طريق الذنب بمفرده يموت من القهر، والحزن.
  • لا تجعل المعاصي تتمكن منك، فتكون كالإنسان الأسير لها دائمًا، ولا تعلم طريق الحياة.
  • تزينت لك المعاصي، وتركتك في منتصف الطريق حائرًا لا تعلم طريق التوبة.
  • لا تخف يا بني فتكرار المعاصي لا تمنع التوبة، فأبواب التوبة مفتوحة لك دائمًا، ولكن تأكد من أن تترك بابها قبل أن يفوت الأوان.
  • المعصية هي الجمال المخادع الذي يمكن أن يقع فيه الإنسان، ويندم أشد الندم عقب ذلك.
  • المعصية تجعل الإنسان مغيب عن الحق والخير، تجعل جميع تصرفاته في نظره جيدة، إلا أن يفاجئ بالحقيقة الحزينة.

عبارات عن التوبة

  • التائب عن الذنب كمن لا ذنب له.
  • عندما يتوب المرء يكاد أن يكون بريئًا.
  • كل تائب نادم وما كل نادم بتائب.
  • التوبة يجب أن تكون للمستقبل لا للماضي.
  • ليست التوبة ندمًا على الأذى الذي تسببنا به بقدر ما هي الخوف مما قد يلحق بنا. الاعتراف بالخطأ فضيلة، والتوبة من الذنب منجاة.
  • التوبة هي ربيع الفضائل.
  • إذا لم نستطع أن نتوب فإننا لا نستطيع أن نسامح.
  • “أنا أسوأ إنسان في الكرة الارضية، اعترف بذلك، في بداية بدايتي كنت أقول: يا رب أي ذنب فعلته لأستحق هذا العذاب؟ كنت أتصور إن ذنوبي لا تستحق العذاب، كنت سيدًا من سادة الكبرياء، ودون أن أدري، كنت أهوى بكلمتي لنفس الموضع الذي هوى إليه إبليس حين رأى أنه خير من آدم.
  • اعلم أن التوبة عبارة عن معنى ينتظم من ثلاثة أمور: علم، وحال، وفعل.
  • فأما العلم فهو معرفة ضرر الذنوب وكونها حجابًا بين العبد وبين كل محبوب، فإذا وجدت هذه المعرفة ثار منها حال في القلب، فالتوبة ترك الذنب في الحال، والعزم على ألا يعود، وتلافي ما مضى.
  • تعد ذنوبي عند قوم كثيرة، ولا ذنب لي إلا العلا والفضائل.
  • دع عنك ما قد فات في زمن الصبا، واذكر ذنوبك وابكها يا مذنب.
  • اللهم أغفر لعبدك الفقير الذنوب.. وابعدنا عنها.. ولا تعيدنا لطريق المعاصي
  • ربي أنت من يملك القدرة على محو ذنوبي.. وإني ألجأ إليك طلبا المغفرة والرحمة.. اللهم ارحمنا واغفر لنا الذنوب

اقتباسات عن التوبة من المعاصي

  • التوبة ندم بالقلب واستغفار باللسان وترك بالجوارح وإضمار ألا يعود. (علي بن ابي طالب)
  • ما أحلى اسم الله التواب! يعطي المذنب أملا ليبدأ من جديد ويخرجه من دائرة الإحباط. (احمد الشقيري)
  • ما أكثر المؤمنين الذين يرتكبون جميع ما يستطيعون من معاصي معتمدين على التوبة في آخر المطاف، أو معتمدين على سعة المغفرة. عبد الله القصيمية
  • إن الفضيحة عقبة أمام التوبة ومن مزق الأستار التي لفته بها الأقدار فقد مهد لنفسه طريقا إلى النار. (محمد الغزالي)
  • التوبة الانتقال من الأحوال المذمومة إلى الأحوال المحمودة سهل بن عبد الله
  • يا بني: لا تؤخر التوبة فإن الموت يأتي بغتة. (لقمان الحكيم)
  • الاعتراف بالخطأ أول خطوة على طريق التوبة. (سنكا)
  • لا يصدق التوبة إلا من جربها.. أما من لم يجربها فسيظل أسير الصورة الأولى لأنه لم يعرف الثاني. (محمد أبو الفتوح غنيم)
  • التوبة اسم يقع على ستة أشياء على الماضي من الذنوب الندامة ولتضييع الفرائض الإعادة ورد المظالم وإذاقة النفس مرارة الطاعة كما أذقتها حلاوة المعصية وإذابتها في الطاعة كما ربيتها في المعصية والبكاء بدل كل ضحك ضحكته. (علي بن أبي طالب)
  • ترك الخطيئة خير من معالجة التوبة. (عمر بن الخطاب)
  • التوبة النصوح أن يتوب من الذنب، ثم لا يعود إليه، كما لا يعود اللبن في الضرع. (عمر بن الخطاب)

المعاصي تكون كالسجن للإنسان في الدنيا، وسببًا للهلاك في الآخرة؛ فلذلك لا بد أن يحرص الإنسان عن ترك ذلك الطريق، والابتعاد عنه، وإذا غفى وسار به، يكون باب التوبة مفتوحًا على مصراعيه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى