اذا احد سب اهلي وش ارد عليه
إذا أحد سب أهلي وش أرد عليه؟ وكيف أتعمل مع من يسبّ؟ أحيانًا يواجه الشخص مجموعة من الناس يستخدمون الكلام القبيح في حديثهم، ويشرعون في سبه وشتمه هو وأهله، ويكون غير قادر على التعامل معهم، ولا يملك ردودًا مناسبة لتلك التصرفات، لذا عبر موقع البلد يمكن التعرف على الردود المناسبة في مثل هذا الموقف.
إذا أحد سب اهلي وش أرد عليه
- لا يمكن أن أرد لك مثل هذا الكلام، فأنا تربيت على احترام الآخرين.
- لك مثل ما تفوهت به، فحديثك دليلًا على تربيتك السيئة.
- تأكد أنك أنت صاحب الموقف الضعيف ليس أنا.
- إذا كنت تعتقد أن عائلتي مخطئة، أنظر إلى حديثك القبيح لتعلم المخطئ الحقيقي.
- لا يمكن أن تكون شخصًا خارج من بيت يعلم معنى التربية.
- عائلتي قادرة على الرد على تلك الإساءة، لكني أرغب في ترك الزمن يرد عليك.
- لا أقوى على الحديث مع شخص مثلك، فالحديث برفقتك وقتًا ضائعًا.
- هل أنت متأكد أنني وعائلتي السيئين بعد هذا الحديث.
- لا يمكن أن يكون ذلك الحديث خارجًا من شخص متزن.
- كنت أنوي الرد عليك، ولكن لا أحد يتحدث مع مسلوبي الحياء والأدب.
- عائلتك هي المخطئة في ذلك الأمر، فلم تكن على دراية كافية بتعليم أبنائها الأدب.
- تعلمت في منزل عائلتي أن الإجابة عمن يسبونني ضعفًا.
- ألوم الزمن الذي جعلني أسمع هذا الكلام من شخص مثلك.
- لا يمكن أن آخذ كلامًا من معدوم التربية والضمير على محمل الجد.
- لا يمكن أن تكون شخصًا محترمًا حتى تتفوه بذلك الكلام.
- من السهل الرد على ذلك الكلام السيئ، ولكن من الصعب النزول إلى هذا المستوى للرد على أشخاص مثلك.
- لست الشخصَ الذي يستحق التبرير، أو الحديث معه، أو الرد عليه.
- لن استخدم مثل ذلك الكلام الذي تتفوه به من أجل الرد عليك، فأنت لا تستحق ذلك من الأساس.
- يمكن أن أرد لك الإساءة، ولكنك لست الشخص المناسب لتأخذ من وقتي.
- سأكتفي بالصمت؛ لأنك لا تستحق أن أضيع أخلاقي وتربيتي للرد عليك.
- الإنسان الضعيف هو من يسب الآخرين، وكلامك السخيف دليلًا على ذلك.
- انتبه في اختيار ألفاظك.
- انتبه إلى ذلك الحديث فأنت تأخذ حديثًا خاطئ.
- تراجع عن هذا الكلام الذي تفوهت به؛ حتى لا تندم لاحقًا.
- يمكنني أن الرد لك الحديث بالحديث، ولكني أفضل أن ترى أفعالي.
- هل تعلم أن الرد على الجاهل يُقلل من هيبة المرء!
- لا يمكن الاعتماد على كلام أشخاص غير أسوياء مثلك.
- أنت فقدت احترامك في البداية، فلا يمكنني أن ألومك على عدم احترام الآخرين.
الرد على أحد يسب أهلي
- لا عجب عندما يستخدم شخص ناقص حياء كلامًا مثل ذلك.
- كان يمكنني الرد، لكني على علم بحجم عقلك ورغبتك في الانسياق وراء هذا الحديث المقرف.
- يمكنك التفوه بالكلام الذي ترغب فيه، فالجميع على علم بمدى أخلاقك السيئة.
- لا يمكنني لوم أحدًا إلا عائلتك، لم تضيع وقتًا في تربيتك.
- هل يمكن أن أرد على شخص مثلك، بالطبع لا! فلا يتساوى العالم بالجاهل.
- سلوكيات الأطفال تلك لا يمكن الاستمتاع لها.
- رأيك لا يهمني، لأنك لم تكن في حساباتي يومًا.
- ظننتك في البداية ذو أخلاق، إلا أنك لم تسمع عنها مطلقًا.
- عندما رأيتك من بعيد ظننت أن هُناك رجلًا قادمًا، فلم أعلم أنك طفل إلا من خلال حديثك هذا.
- الحقد الذي كنت تُعاني منه منذ سنوات تجاهي أنا وعائلتي قد تمكن من الخروج الآن.
- إذا كنت على دراية بالتربية فلن تتفوه بهذا الحديث.
- أسأل الله أن يهديك ويصلح أخلاقك.
- تأكد أنني أجاريك في الحديث لأنني أتعامل معك على أساس عقلك الصغير.
- لا يمكن الحزن من ذلك الكلام، فأنا أعلم أنه نتيجة الغيرة.
- لا أرغب في مواصلة الحديث مع شخص حزين يحاول إيذاء الآخرين بتلك الكلمات البذيئة.
- كنت أنوي الرد عليك، لكنني على علم أن الكلام لا يصل إلى عقلك قبل التفوه به.
- لست مهتمًا بألفاظك البذيئة، لكنني أعلم من أنا ولا أنزل نفسي لذلك المستوى.
- أنا أفضل أن أكون محترمًا وأدبيًا بدلاً من أن أشتم وأسب.
- يظهر أنك في حاجة ماسة للتربية والأدب، فأنا لن أنزل لمستوى سبك.
- أعلم قيمتي وأنا أكثر من كلماتك البذيئة.
- أنا أعتذر إذا شعرت بالاستياء، ولكن لن أنخفض لمستوى الشتم والسب.
- سأسامحك على كلماتك السيئة وأتمنى أن تتعلم الاحترام في المستقبل.
- كلام سخيف لا ينم إلا عن شخص سطحي وجاهل.
- ما كنت أعرف أنك مضحك إلى هذه الدرجة.
- إذا حدثك السفيه فلا تجبه فخيرٌ من إجابته السكوت.
- شكرا على الأجر.
عبارات الرد على سب الأهل
- قل ما شئت من مسبتي فسكوتي عن اللئيم جواب لست عديم الجواب لكن ما من أسد يرد على الكلاب.
- الله يهديك ما راح أنزل لمستواك من الدون.
- لا أسبك عشان الرفق بالحيوان واجب.
- سبك على أهلي دليل على عدم تربية أهلك لك.
- كل إناء بما فيه ينضح.
- خسارة على تربية أهلك اللي ضاعت سدى.
- قل ما شئت فأنا لا أهتم لكلام الضعفاء.
- لا يلام المجنون على كلامه.
- قلة الرد عليك رد.
- يبدو أنك إنسان عديم الذوق والأخلاق.
- تحتاج لدورة تدريبية في حسن اختيار الألفاظ والذوق العام.
- وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاماً.
- ألوم نفسي أنى تحدثت مع الجهلاء قليلي الذوق والأخلاق.
- والله أحزن على أمثالك، فلا لوم على قليل العقل والأدب.
- السفاهة من شيم قليلي الأصل والأخلاق، لا لوم عليك.
- تربيتي لا تسمح لي أن أنزل لمستوى الجاهلين أمثالك، اعتذر منك.
- كان الله في عون والديك، وأخلف الله عليهم بولدٍ صالحٍ غيرك.
- قُل ما شئت، فكل شخص ينطق حسب حدود تفكيره.
- الجميع يعرف قدره ووزنه، قُل ما تريد.
- ومن يهتم للجاهلين أمثالك.
- هذا من حسن أصلك وتربيتك الكريمة شكرًا لك.
- ألم تترب على أخلاق المسلمين يا صديقي!
- حسنًا، وماذا لديك أيضًا؟ هذا نابع من ذوقك الرفيع، وأخلاقك الحميدة.
- شكرًا لك على حُسن تربيتك وأخلاقك. كلٌ ينضح حسب مستوى أفكاره، ونُضج عقله.
كيف تعامل مع من يسبّك؟
1- عدم الغضب
الغضب ليس الحل الأمثل في هذا الموقف؛ نظرًا لأن الشخص يظهر في الكثير من الأحيان في حالة ضعف وارتباك، ويبدأ في الدفاع عن نفسه، ويكون قد حقق الشخص المخطئ ماده، خاصةً عندما يكون المعتدى عليه في حالة عارمة من الغضب، بالإضافة إلى الأفعال التي تنتج عن الغضب تكون سببًا لندم الكثير لاحقًا.
2- الرد عقب الهدوء
الطريقة الصحيحة في التعامل مع تلك المواقف هو الهدوء؛ لتجنب النزاعات الكثيرة التي يمكن أن تحدث، بل يفضل في تلك اللحظة الاسترخاء من خلال أخذ نفس عميق، وتصفية الحالة الذهنية؛ لتجنب تفاقم الأوضاع.
3- الحصول على مساعدة
أحيانًا يتعرض الشخص إلى التوبيخ والكلام الحقير دون سبب.. في تلك اللحظة يفضل الحصول على مساعدة لا سميا إذا حدث ذلك في مدرسة، أو مكان العمل، فيفضل الحصول على مساعدة من الأشخاص ذو سلطة أعلى، فإن ذلك ليس دليلًا على ضعف الشخصية، بل هي الطريقة الصحيحة للتعامل مع تلك الظروف؛ لتجنب الإضرار بالمهنة، أو العمل.
4- التفكير المنطقي
بالتأكيد لا يتقبل أحد الإهانة خاصةً عندما تكون الإهانة غير مبررة، لكن الشخص يكون بحاجة إلى التفكير جيدًا، فيمكن أن يكون سببها هو إحباط الشخص، أو تثبيط العزيمة.
5- الردود الفورية
يمكن أن يحاول الشخص استخدام بعض الردود الفورية عندما يواجه مثل ذلك الموقف، ويتعامل معها بذكاء، مع التأكد من عدم الاسترسال مع الشخص في الحديث؛ حتى لا تتفاقم الأمور بينهما.
- ألا تفكّر قبل أن تتحدّث.
- ألم تنظر إلى نفسك أوّلاً.
- يبدو أنّك مشوّشًا ولا تدري ما تقول.
قد تواجه في حياتك من يتسببون في إيلامك بإحدى الطرق، وعلى رأسها الكلام السيء، والتصرف الصحيح معهم هو الرد عليهم حتى لا يدفعهم ذلك للتمادي في إهانتك أو إهانة أهلك.