عبارات
كلمات عن نهاية المشوار الدراسي الثانوي
كلمات عن نهاية المشوار الدراسي الثانوي تعبر عن المشاعر الطيبة التي يملكها الشخص للمدرسة، لكن بداية نهاية هذا أمرًا محتومًا في الحياة ولذلك يكون هُناك دائمًا نهاية للمشوار الدراسي، ومن خلال موقع البلد يمكن طرح مجموعة من العبارات التي تصف ذلك الشعور.
كلمات عن نهاية المشوار الدراسي الثانوي
- اليوم قد تمكنت من إنهاء مشوار من حياتي، والذي فتح لي أفاقًا أخرى، أسألك يا الله أن تكون رفيق في جميع خطواتي القادمة وتيسر أمري إلى الأفضل.
- اليوم هو الأخير الذي يجمعني برفقائي في المدرسة، قد تمكنت من قضاء أجمل الأيام برفقتهم، ولكني على يقين أن أيامنا القادمة ستكون أجمل.
- أشعر بالامتنان إلى أصدقائي فلولاهم لم أكن أتمكن من تجاوز تلك المرحلة بسلام، فشكرًا لهم، وأدعو الله أن يوفقنا جميعًا في حياتنا المستقبلية.
- ليس هُناك كلمات يمكن أن تحدث بها لأعبر عن مشاعري الفياضة تجاه زملائي في الثانوية، أو معلمين، فمن الغد أبدأ مشواًر جديدًا لي، ولكني أمر لا بد من في الحياة؛ لذلك أدعو الله أن يوفقني في حياتي.
- أعجز عن التصديق أنني بالفعل نجحت في نهاية مشواري الثانوي، وأتجهز لارتياد الجامعة التي كنت أحلم بها منذ صغري، أدعو الله أن يرزق الجميع حلاوة تلك الفرحة التي أشعر بها.
- تعجز الكلمات عن وصف ما أشعر به الآن، فأنا يراودني شعورًا مختلطًا من الفرحة، والخوف، فرؤية أنني أخرج من المدرسة التي بها، وأتجه إلى عالم آخر لأخطو أولى خطوات النجاح تجعلني أشعر بالرهبة من تلك الخطوة.
- تعب سنوات كثيرة في الدراسة الآن يتحقق أمامي، على الرغم من خوفي أنني أترك عالمي الصغير برفقة أصدقائي، والمعلمين، إلا أنني أشعر بالحماس للتوجه إلى عالم أكبر وهو الجامعة.
- أعزف الآن على أوتار السعادة بعد تخرجي من المرحلة الثانوية، ولابد مشوار دراسي مختلف برفقة أناس جديدين، أطلب من الله أن يكونون رفقة صالحة لي.
عبارات مؤثرة عن نهاية المرحلة الدراسية الثانوية
- أشكر جميع أصدقائي الذين احتضنوني لانتهاء مرحلة الثانوية، وأرغب بأن أقف تحية تقدير للمعلمين في المدرسة فلولاهم لم أكن لأصل لأهدافي، بل لم أكن أتوقع تخرجي من الثانوية من الأساس، فشكرًا لكم.
- أكتب تلك الكلمات لأصف بها شعوري تجاهك، وأودعكم بدموعي، فرؤية أن الدروب قد تمكنت من التفريق بينا تحزنني، ولكني عندما أرى أننا نذهب في الاتجاهات التي نرغب بها، يجعلني ذلك متقبل فراقنا بعض الشيء.
- لا أصدقك أني أصبحت مجبرًا على اتخاذ الخطوات المهمة في حياتي الآن دون توجيه المعلمين، أو استشارة أصدقائي، لكن ذكرياتهم سوف تظل في قلبي دائمًا دافعًا لي في حياتي.
- مدرستي الغالية أنت بيتي الثاني، فقد توجهت إلى الدخول هُنا منذ أعوام، ولا أصدق أنني الآن اتخرج منك، ولا يحق لي الرجوع، ولكني على يقيني أنني سوف آتي، وأنا معلمًا، وأكمل خطوات المعلمين الأفاضل.
- مضت الأيام سريعًا، لا أصدق أنني اليوم أجهز نفسي لترك مدرستي الثانوية لأبد حياتي الجديدة، ولكن مهما دارت الأيام فالذكريات محفورة في قلبي، فيكفي لي أنني تمكنت من تقضية كل ذلك الوقت الرائع.
- ما يسعني الآن إلا كتابة بعض الكلمات لتعبر عن مدى حزني لتركي ذلك العالم الذي كنت احتمي به من مصاعب الحياة، وتلك الذكريات الجميلة التي كانت برفقة أصدقائي، والأيام الرائعة مع المعلمين، شكرًا لكم جمعيًا.
- مدرستي الغالية كنتِ البيت الثاني لي، تعلمت من خلالك التربية والتعليم، واليوم أخبرك أنني أبدأ طريق آخر في حياتي تمنيت الوصول إليه يومًا.
- أقول وداعًا الآن لحياتي السابقة التي حظيت بها، وإلى مدرستي ومعلمين، فاليوم أقف على أعتاب حياة جديدة لي، أسأل الله أن ويوفقنا في حياتنا.
- على الرغم من أنني حظيت بالجامعة التي كنت أريدها، ولكن لا تجف دموعي لعلمي أنني تركت مدرستي ومعلمين، وما يتبقى معي إلا الذكريات الآن فقط.
- أمضيت ليالي وسنوات من الكفاح والتعب لأصل إلى ما أنا عليه الآن، وبالفعل تمكنت من تحقيق ذلك من توفيق الله لي، وأشر مدرستي على تلك الأوقات الرائعة التي أمضيتها بها.
- شعوري يبقى مختلطًا بالحزن والفرج، فرؤية أنني لا بد من أترك ذلك المكان الذي تربيت به يجعلني أشعر بغصة في قلبي، ولكن عندما أرى أنني تمكنت من تجاوز تلك الفترات في حياتي، أشعر بالفخر كوني قادرًا على ذلك.
- لولا أصدقاء المدرسة لم أكن أمتلك ذكريات سعيدة، فقد مررنا بجميع مراحل حياتنا معًا، ولا أصدق أنني منذ الآن وجب عليّ إكمال ذلك الطريق وحدي وفي قلبي ذكرياتنا معًا فقط.
- بدأت في معرفة معالم حياتي وتفاصيلها الآن، فتمكنت من تحديد ماذا أرغب أن أكون، ولم يكن يمكن ذلك لولا وجود معلمي معي، شكرًا له على ذلك الفضل العظيم.
أجمل الجمل لنهاية المشوار الدراسي
- أتوجه بالشكر إلى جميع من في حياتي وعلى رأسهم مدرستي الغالية، والمعلمين، فاليوم علمت أن حصيلة ذلك التعب لم يذهب هباءً بل تمكنت من تحقيق ما أتمنى.
- رغب في توديع مدرستي الغالية في توديع كل جزء منها، حيث في العام المقبل سوف يجلس مكاني شخصا آخر غيري، ولكنها تبقى مسيرة الحياة.
- لا يسعنا إلا توديع المدرسة والمرحلة الثانوية، والأصدقاء والمعلمين، وأن نبدأ في البحث عن حياتنا الجديدة التي تكون دونهم، ولكني على يقين أن جميع إرشاداتهم سوف تكون معي لا محالة.
- مع نهاية مشواري الثانوي أودع مدرستي، وأودع جميع الأماكن التي أملك بها ذكريات، فمشواري أنتهى برفقتها، وأصبح هُناك من يكمل المشوار معها غيري.
- أشعر بسعادة عارمة أنني تمكنت من تحقيق أهدافي، ولكني لا شيء سعيدًا للنهاية، فتلك السعادة يتخللها الحزن العميق؛ لأنني على علم أنني أترك أفضل مكانًا لي.
- في كل ركن من أركان المدرسة أحمل ذكريات مع أصدقائي، وفي كل فصل من فصولها أشعر بالدفء والألفة، لا أصدقك أنني مجبر اليوم على ترك تلك الأمور جميعها، ولكن لا بد من إكمال مسيرتي بعيدًا عنها.
- أودع أصدقائي الآن، أودع معلمين أودع كل جزء في المدرس، بل أودع حياتي القديمة من الأساس، فتلك المرحلة المقبلة عليها تكون مختلفة كثيرًا أسأل الله أن يوفقنا جميعًا إلى ما نرغب به في حياتنا.
- مرت العام الأخير في المدرسة سريعًا، لم أتمكن من توديع زملائي، ومدرستي جيدًا كما كنت أرغب، ولكن على يقين أن الخير هو القادم لنا جميعًا.
أجمل العبارات عن نهاية المشوار الثانوي
- إنَّ لحظات النّهاية هي تلك اللحظات المؤثّرة يتعرّف القلب بها على أكثر الأشخاص قربًا به، فنرى الحنين يغزونا قبل أن نفترق عنهم، دمتم في رعاية الله وتوفيقه يا أصدقائي.
- مع خِتام العام الدراسي، نسأل الله تعالى أن يكتب التّوفيق لنا ولكم يا أصدقائي، وأن يجعلنا من النّاجحين على الدّوام، ونسأله تعالى أن يقسم لنا لقاءات أخرى في مَراحل جديدة.
- إنّ نهاية العام الدراسي مع هي إلّا مرحلة من مراحل العُمر، تلك التي تُخبرنا سطورها بأنّ الأيّام سريعة، فنحرص على اغتنام ما فيها من الخير، نسأل الله التّوفيق والسّعادة.
- تزيدنا مناسبة نهاية العام الدراسي قُربًا من تحقيق الأحلام كما نشاء، فما هي إلّا تعبيرًا حرفيًا عن مرحلة من مراحل الطّريق، تلك التي نختصر بها المَسافة بيننا وبين أحلامنا التي ننتظرها.
- إنّ الأيّام السّعيدة هي تلك التي تختلط بها ذكرياتنا ما بين الفرحة والسّعادة والحُزن والتّعاسة، والقسوة واللين، وهو ما عشناه في تلك السنة الدراسية، نسأل الله أن يكتب خير الثّواب للمعلّمين المُحترمين.
- اللهم إنّها اللحظات الأخيرة في عُمر هذا العالم الجَميل الذي أمضيناه برفقة أروع الأصدقاء، وأجمل الأساتذة والمعلّمات، بارك الله تلك الجهود، وحفظ الله لكم أجركم يوم نلقاه.
- جزى الله تلك الملامح الجميلة عنّا خير الجزاء، فاللهم مع خِتام العام الدراسي، نسألك التّوفيق إلى الخير، وأن تأخذ بأيدينا إلى النّجاح والتّوفيق الذي نطمح إليه، مُبارك علينا وعليكم.
- بكثير من مشاعر الحُزن والفرحة، والألم والدّهشة، نستقبل نهاية العام الدراسي التي نزداد بها قربًا بالأحلام، فاللهم استودعناك ما أنتَ به أعلم، فزدنا قُربًا بأحلامنا ومستقبلنا على النحو الذي ترضاه عنّا.
- وها هي الأيّام قد تسارعت في عزفها على خريف الوقت، لنصل إلى نهاية العام الدراسي، فاللهم بارك لنا في القادم السعيد، واصرف عنّا كلّ سوء برحمتك يا أرحم الرّاحمين.
- الحمد لله الذي بنعمته تتم الصّالحين، بكثير من مشاعر الفرحة نختم هذه المرحلة من مراحل التّعليم، تلك التي صنعت بنا أجمل بصمة، وأجمل الذّكريات التي سوف تبقى محفورة في ذاكرتنا حتّى الأبد.
- اليوم تنتهي رحلتي الطويلة على مقاعد الدراسة التي أمضيتها بين سهرٍ وكدّ وتعب، والآن حان وقت الحصاد الّذي زرعته أعوامًا وأعوام.
- على الرّغم من فرحتي الكبيرة التي لا أقدر على وصفها بنهاية المشوار الدراسي، إلّا أنّني بتُّ خائفةً من المسؤوليّات التي ستقع على عاتقي من الآن وصاعدًا.
- اليوم هو يوم الفخر والاعتزاز بالجهود التي بُذلت خلال تلك السّنوات الماضية حتّى وصلت إلى هذا اليوم العظيم، وأرفع رأس والدايَ ومعلّمي مدرستي، وأساتذة جامعتي، فهم أصحاب الفضل فيما وصلت إليه اليوم.
- انتهى مشوار اثنتي عشر عامًا، والآن بدأت رحلتي الجديدة في مراحل دراستي الجامعيّة، التي حصلت عليها بعد الجدّ والاجتهاد خلال الأعوام الماضية.
- ها هي الأيام تمضي والمشوار الطويل أعلن نهايته، ولم يتبقّى لنا منه سوى الذّكريات التي ترسم البسمة على الشفاه والفرحة في قلوبنا كلّما مرّ طيفها على بالنا.
- لا أصدّق نفسي، وأخيرًا تجاوزت آخر محطّة دراسيّة، لقد مرّت الأعوام ونحن نحمل رايات العلم على أكتافنا، لتصل بنا بعد كلّ ما قدّمناه من جهد وتعب إلى هذا اليوم ليحلّق بنا علمنا في أعلى مراتب ودرجات الحياة.
- ما أشعر به الآن هو أنّني لو أردّت أن أوزّع مشاعر الفرحة في قلبي بالتّخرج على كلّ النّاس المارّة في الشّوارع لفاضت ولم تنتهي مشاعري، إنّه يوم الإنجاز العظيم الّذي طالما حلمت به واليوم أصبح حقيقة.
- يراودني سؤال يشغل تفكيري، هل يا ترى بعد أن أنهيت دراستي في المدرسة الثانوية سيرتاح جسدي من التّعب والجهد، أم أنّ المشوار الحقيقيّ في التّعب سيبدأ الآن؟
- أسأل الله تعالى أن يبارك لي في نجاحي وتخرّجي من الثانوي، وأن يبارك لي في علمي وينفعني به لأنفع به غيري، وأن يسخّر لي من الخير الكثير، ويبعد عنّي كلّ عسير.
ليس هُناك أمر محزنًا أكثر من نهاية مشوار ما، فيكون على الإنسان ترك ورائه جميع الأشياء التي يفضلها في ذلك المكان من أشخاص وغيرهم، ولكن كل ما يتبقى مع الإنسان في تلك اللحظة هي الذكريات.