المطبخ

الفرق بين الثوم الذكر والثوم العادي

الفرق بين الثوم الذكر والثوم العادي حيث أن الثوم من الخضروات الأساسية التي لا غنى عنها في أي مطبخ، لكن بعض الناس قد لا تعرف الفرق بين الثوم الذكر والثوم العادي وهذا ما سوف نتعرف عليه اليوم من خلال موقع البلد الإلكتروني موضحين لكم الفوائد المتعددة لكل من الثوم العادي والثوم الذكر بالتفصيل.

أنواع الثوم

توجد بعض الأنواع من الثوم ومنها:

  • الثوم الصيني: منتشر في الصين وبعض دول العالم.
  • الثوم الفرنسي: هو منتشر في جميع أنحاء أوروبا.
  • الثوم الأحمر أو الروسي.
  • الثوم الصخري.
  • الثوم اليبرودي.
  • الثوم الذكر.
  • الثوم العادي.

الفرق بين الثوم الذكر والثوم العادي

يتمثل الفرق بين الثوم الذكر والثوم العادي في الآتي:

1- الثوم العادي

  • يعد الثوم العادي نوع من الثوم الصغير نسبيًا حيث تحتوي الرأس الواحدة من الثوم على 40 أو 50 فص من الثوم.
  • القشرة الخارجية لهذا الثوم تكون بيضاء جدًا.
  • تنتشر زراعة الثوم في المغرب، الصين ومصر.
  • يطلق عليه في مصر باسم الثوم البلدي وقد عرف في مصر منذ أكثر من 700 عام.
  • الثوم العادي يعطي نكهة مميزة للطعام وله العديد من الفوائد.

فوائد الثوم العادي

الثوم بشكل عام من النباتات المتعددة الفوائد ومن بين فوائد الثوم العادي ما يلي:

  • يساهم في إعطاء الطعام مذاق وطعم مميز وخاص.
  • يحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية التي تحسن عملية الهضم.
  • يعتبر مضاد حيوي طبيعي، يمكن الاعتماد عليه في علاج العديد من الأمراض المختلفة.
  • يتوفر هذا الثوم على مدار العام.
  • يساهم في التخلص من الطفيليات التي تصيب المعدة.
  • سعره رخيص وفي متناول أيدي الجميع.

2- الثوم الذكر

  • يتميز هذا الثوم بصغر حجم الرأس عن الثوم العادي، لكنه يشبه البصل بدرجة كبيرة لأنه يحتوي على فص واحد كبير.
  • يتميز هذا الثوم بفوائده الصحية المتعددة، لأنه يحتوي على مجموعة من الفيتامينات والبروتينات والزيوت الطيارة.
  • يعد الثوم الذكر أكثر فائدة من الثوم العادي بسبب تعدد فوائده.

فوائد الثوم الذكر

الثوم الذكر قد يكون أغلى من الثوم العادي ولا يتوفر بكثرة ويتميز بتعدد فوائده والتي من بينها ما يلي:

  • يحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية أكثر من الثوم العادي وبالتالي يحسن عملية الهضم.
  • يخلص الجسم من البكتريا والسموم.
  • يحتوي على مواد مضادة للأكسدة تمنح من ظهور علامات الشيخوخة والتقدم في العمر.
  • يتميز باحتوائه على عناصر تساعد في علاج تساقط الشعر وتقوي بصيلات الشعر.
  • يحمي فروة الرأس من مشكلة القشرة والفطريات.
  • يعالج الكثير من المشاكل الجنسية عند الرجال، لأنه يحفز الشهوة الجنسية ويقوي عملية الانتصاب عند الرجال ويزيد من خصوبة الرجل ويحسن من كفاءة الحيوانات المنوية.
  • يساعد في الحماية من الإصابة بارتفاع ضغط الدم وبالتالي فهو يقي من الإصابة بالأزمات القلبية وتصلب الشرايين.
  • يقي من الإصابة بالالتهابات المهبلية.
  • يساهم في علاج الالتهاب الرئوي.
  • يعالج العديد من أمراض الجهاز التنفسي.
  • يعالج التهابات الجلد لأنه يحتوي على مواد مضادة للالتهاب.
  • يقضي على مشاكل الجهاز الهضمي.
  • يحمي من التعرض لحصوات الكلى.
  • الألياف الغذائية الموجودة فيه تساعد في علاج الإمساك وعسر الهضم.
  • يعالج الكثير من المشاكل الجلدية مثل الثعلبة والبرص والأكزيما.
  • ينشط الذاكرة ويقويها.
  • يعالج التهابات اللثة.
  • يحمي من التعرض للإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا لأنه يعمل على تقوية الجهاز المناعي.
  • يقلل من خطر التعرض لأورام البروستاتا للرجال.
  • يحتوي الثوم على عنصر الأليسين الذي يوسع الشرايين وبالتالي يحمي من الإصابة بالجلطات الدموية.
  • تناوله على الريق يعمل على تنشيط الجهاز الهضمي ويقضي على ديدان المعدة.
  • الثوم الذكر له العديد من الفوائد الجمالية تدخل في العناية بالأظافر والشعر والبشرة.

واقرأ لمزيد من الإفادة حول: تجربتي مع الثوم للتنحيف في أسبوع

القيمة الغذائية في الثوم الذكر

يتميز الثوم الذكر باحتوائه على مقدار كبير من العناصر الغذائية المفيدة للجسم مثل:

  • يحتوي على نسبة من النشويات تقدر بنحو 30%.
  • يحتوي على 60% ماء.
  • كما يحتوي على 5% من البروتينات.
  • 3،5% من الزيوت الطيارة والألياف الغذائية.
  • 1،5% فيتامينات.

أضرار تناول الثوم الذكر

على الرغم من الفوائد الكثيرة المتعددة الموجودة في الثوم، لكن الإفراط في تناوله قد يتسبب في العديد من المشاكل الصحية ومنها:

  • يتسبب في ظهور رائحة كريهة في الفم والعرق وإفرازات الجسم.
  • بلع الثوم على الريق يؤدي إلى تهيج الأغشية المخاطية الموجودة في الفم ويجعل الإنسان أكثر عرضة للإصابة بالتقرحات وظهور الحبوب.
  • يؤدي إلى الشعور بحرقة المعدة.
  • يصيب بعض الناس بالإسهال والانتفاخات والغازات.
  • ينصح بعدم الإفراط في تناول الثوم قبل التعرض للعمليات الجراحية لأنه قد يزيد من فرصة التعرض للنزيف.
  • يؤدي إلى خفض نسبة الكوليسترول الضارة في الدم.
  • الإفراط في تناوله قد يتسبب في زيادة معدل ضغط الدم.
  • لا ينصح بتناوله لمرضى السكر، لأنه يقلل من نسبة السكر في الدم.

الآن تعرفنا على الفرق بين الثوم الذكر والثوم العادي موضحين لكم الفوائد المتعددة التي يمنحها كل من الثوم العادي والثوم الذكر للجسم، مع التعرف على الأعراض الجانبية التي قد تصيب الجسم عند الإفراط في تناول الثوم، نتمنى أن يكون الموضوع حاز على إعجابكم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى