مواضيع جديدة
آيات معزية من الكتاب المقدس
آيات عن تعزيات الله من الكتاب المقدس
- وربنا نفسه يسوع المسيح والله أبونا الذي أحيانا وأعطانا عزاء أبديا ورجاء صالحا بالنعمة، يعزي قلوبكم ويثبتكم في كل كلام وعمل صالح.
- مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح، أبو الرأفة وإله كل تعزية، الذي يعطينا في كل ضيق، حتى نستطيع أن نعزي الذين هم في كل ضيقة بالتعزية التي نتعزى نحن بها من الله.
- أنا هو معزيكم من أنت حتى تخافي من إنسان يموت، ومن ابن الإنسان الذي يجعل كالعشب.
- لحظة تركتك، وبمراحم عظيمة سأجمعك بفيضان الغضب حجبت وجهي عنك لحظة، بإحسان أبدى أرحمك، قال وليك الرب.
آيات عن السعادة الأبدية والمجد في السماء من الكتاب المقدس
- وهذه هي الشهادة أن الله أعطانا حياة أبدية، وهذه الحياة هي في ابنه كتبت هذا إليكم، أنتم المؤمنين باسم ابن الله، لكي تعلموا أن لكم حياة أبدية، ولكي تؤمنوا باسم ابن الله.
- مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح، الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي، بقيامة يسوع المسيح من الأموات الميراث لا يفني ولا يتدنس ولا يضمحل، محفوظ في السماوات لأجلكم.
- مستنيرة عيون أذهانكم، لتعلموا ما هو رجاء دعوته، وما هي غني مجد ميراثه في القديسين.
- لأن خفة ضيفتنا الوقتية تنشئ لنا أكثر فأكثر ثقل مجد أبديا ونحن غير منتظرين إلى الأشياء التي تري، بل إلى التي لا تريد لأن التي تريد وقتية، وأما التي لا تريد فأبدية.
- لأجل ذلك أنا أصبر على كل شيء لأجل المختارين، لكي يحصلوا هم أيضا على الخلاص الذي في المسيح يسوع، مع مجد أبدي.
- لأنه إن كنا ونحن أعمال قد صولحنا مع الله بموت ابنه، فبالأولي كثيرا ونحن مصالحون نخلص بحياته لأنه إن كان بخطية الواحد قد ملك الموت بالواحد، فبالأولي كثيرا الذين ينالون فيض النعمة وعطية البر.
- بالإيمان تغرب في ارض الموعد كأنها غريبة، ساكنا في خيام مع إسحاق ويعقوب الوارثين معه لهذا الموعد عينه لأنه كان ينتظر المدينة التي لها الأساسيات، التي صانعها وبارئها الله ولكن الآن يبتغون وطنا أفضل.
- لا تخف البتة مما أنت عتيد أن تتألم به وهذا إبليس مزمع أن يلقي بعضا منكم في السجن لكي تجربوا، ويكون لكم ضيق عشرة أيام من أمينا إلى الموت فسأعطيك إكليل الحياة.
- لا تكون لك بعد الشمس نورا في النهار، ولا القمر ينير لك مضيئا، بل الرب يكون لك نورا أبديا وإلهك زينتك لا تغيب بعد شمسك، وقمرك لا ينقص، لأن الرب يكون لك نورا أبديا، وتكمل أيام نوحك.
آيات عن المساعدة في وقت الضيق من الكتاب المقدس
- الله لنا ملجأ وقوة عونا في الضيقات وجد شديدا لذلك لا نخشى ولو تزحزحت الأرض، ولو انقلبت الجبال إلي قلب البحار.
- فقال الرب إني قد رأيت مذلة شعبي الذي في مصر وسمعت صراخهم من أجل مسخريهم أني علمت أوجاعهم.
- في منكم خائف الرب، سامع لصوت عبده ومن الذي يسلك في الظلمات ولا نور له فليتكل على اسم الرب ويستند إلى إلهه.
- لا تشتكي بي يا عدوتي، إذا سقطت أقوم إذا جلست في الظلمة فالرب نور لي أحتمل غضب الرب لأني أخطأت إليه، حتى يقيم دعواي ويجري حقي وسيخرجني الي النور، سأنظر بره.
- مكتئبين في كل شيء لكن غير متضايقين متحيرين، لكن غير يائسين مضطهدين، لكن غير متروكين مطروحين، لكن غير هالكين.
- لأني أنا معك، يقول الرب، لأخلصك وإن أفنيت جميع الأمم الذين بددتك إليهم، فأنت لا أفنيك، بل أؤدبك بالحق، ولا أبرئك تبرئة.
- من منكم خائف الرب، سامع لصوت عبده من الذي يسلك في الظلمات ولا نور له فليتكل على اسم الرب ويستند إلى إلهه.
آيات عن النعمة ضد التجارب من الكتاب المقدس
- أنتم من الله أيها الأولاد، وقد غلبتموهم لأن الذي فيكم أعظم من الذي في العالم.
- فقال لي تكفيك نعمتي، لأن قوتي في الضعف تكمل فبكل سرور أفتخر بالحرس في ضعفي، لكي تحصل على قوة المسيح.
- لم تصلكم تجربة إلا بشرية ولكن الله أمين، الذي لا يدعم تجربون فوق ما تستطيعون، بل سيجعل مع التجربة أيضا المنفذ، لتستطيعوا أن تحتملوا.
- حسن أن تتمسك بهذا، وأيضا أن ترخي يدك عن ذاك، لأن متقي الله يخرج منها كليهما.
آيات عن الخلاص من الضيق من الكتاب المقدس
- أنت الذي أريتنا ضيقات كثيرة ورديئة، تعود فتحيينا، ومن أعماق الأرض تعود فتصعدنا.
- لماذا أنت منحنية يا نفسي ولماذا تئنين في ترجي الله، لأني بعد احمده، خلاص وجهي وإلهي.
- وهذا الله لا يرفض الكامل، ولا يأخذ بيد فاعلي الشر عندما يملأ فاك ضحكا، وشفتيك هتافا.
- يقودك من وجه الضيق إلى رحب لا حصر فيه، ويملأ مؤونة مائدتك دهنا.
- فصرخوا إلي الرب في ضيقهم، فخلصهم من شدائدهم والذين يزرعون بالدموع يحصدون بالابتهاج.
آيات عن الموت نهاية كل حي من الكتاب المقدس
- إن كانت أيامه محدودة، وعدد أشهره عندك، وقد عينت أجله فلا يتجاوزه لأن للشجرة رجاء إن قطعت تخلف أيضا ولا تعدم خراعيبها ولو قدم في الأرض أصلها، ومات في التراب جذعها.
- فمن رائحة الماء تفرح وأنت فروعا كالغرس أما الرجل فيموت ويبلي الإنسان يسلم الروح، فأين هو.
- ليس الإنسان سلطان علي الروح ليمسك الروح، ولا سلطان علي يوم الموت.
- حتى تعود الي الأرض التي أخذت منها لأنك تراب، وإلى تراب تعود فيرجع التراب الي الأرض كما كلن، وترجع الروح إلي الله الذي أعطاها.
- إن عشنا فللرب نعيش، وإن متنا فللرب نموت فإن عشنا وإن متنا فللرب نحن ولأن مع المسيح ذاك أفضل جدا.
- قد جاهدت الجهاد الحسن، أكملت السعي، حفظت الإيمان، وأخيرا قد وضع لي إكليل البر وعزيز في عيني الرب موت اتقائه.
- هذه هي راحتي الي الأبد ههنا أسكن لأني اشتهيتها.. وحيث يكون أنا هناك أيضا يكون خادمي فإن كنا قد متنا مع المسيح، نؤمن أننا سنحيا أيضا معه وقال الرب أنا هو القيامة والحياة من آمن بي ولو مات فسوف يحيا.
- الحق أقول لكم إن كان أحد يحفظ كلامي فلن بري الموت الي الأبد فبالأولي كثيرا نحن مبررون الآن بدمه نخلص به من الغضب.
- فإني متيقن أنه لا موت ولا حياه، ولا ملائكة ولا رؤساء ولا بوات، ولا أمور حاضرة ولا مستقبلة ولا علو ولا عمق، ولا خليقة أخرى، تقدر أن تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوع ربنا.
آيات عن المشقات والتأديبيات من الكتاب المقدس
- لذلك هانذا أسيج طريقك بالشوك، وابني حائطها حتى لا تجد مسالكها فتتبع محبيها ولا تدركهم، وتفتيش عليهم ولا تجدهم فتقول أذهب وأرجع إلى رجلي الأول، لأنه حينئذ كان خير لي من الآن.
- لذلك لا نفشل، بل وإن كان إنسان الخارج يفني، بالداخل يتجدد يوما فيوما لأن خفة ضيفتنا الوقتية تنشئ لنا أكثر فأكثر ثقل مجد أبديا.
- إن كنتم تحملون التأديب يعاملكم الله طالبتين فأي ابن لا يؤديه أبوه لأن أولئك أدبونا أياما قليلة حسب استحسانهم، وأما هذا فلأجل المنفعة، لكي نشترك في قداسته ولكن كل تأديب في الحاضر لا يري.
- وأما الصبر فليكن له عمل تام، لكي تكونوا تأمين وكاملين غير ناقصين في شيء وكويس الرجل الذي يحتمل التجربة، لأنه إذا تزكي ينال إكليل الحياة الذي وعد به الرب الذين يحبونه.
- مع أنكم الآن إن كان يجب تحزنون يسيرا بتجارب متنوعة، لكي تكون تزكية إيمانكم، وهي أثمن من الذهب الفاني، مع أنه يمتحن بالنار، توجد للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح.
- صالح أنت ومحسن علمني فرائضك خير لي أني تذللت لكي أتعلم فرائضك قد علمت يا رب أن أحكامك عدل، وبالحق تذلني وأرد يدي عليك، وأنقي زعلى كأنه بالبورق، وأنزع كل قصدير.
آيات عن الحزن من الكتاب المقدس
- فيكون علامة وشهادة لرب الجنود في أرض مصر، لأنهم يصرخون إلي الرب بسبب المضايقين، فيرسل لهم مخلصا ومحاميا وينقذهم.
- لأنه تعلق بي أنجيه أرفعه لأنه عرف اسمي يدعوني فاستجيب له، معه أنا في الضيق، أنقذه وأمجده من طول الأيام أشبعه، وأريه خلاصي.
- ضيق وشده أصابني، أما وصاياك فهي لذاتي وفرحين في الرجاء صابرين في الضيف، مواظبين على الصلاة.
في النهاية يجب معرفة الكثير عن الآيات المعزية في الكتاب المقدس لأنها ستفيدنا في الحياة وتجلب لنا الحياة الأبدية بعد الموت ويجب الاهتمام بتعاليم الله وحفظ كلماته لأن الرب قال من يحفظ كلامي فسوف يحيا الي الأبد.