أناقةجمال البشرة

تجارب فيلر جوفيديرم

تجارب فيلر جوفيديرم مُتعددة في عدة مجالات، خاصةً بعد إثبات الدراسات العلمية جودة فيلر جوفيديرم من خلال مئات التجارب، فأصبحت جلسة الفيلر الواحدة بمثابة عصا سحرية تلجأ إليها العديد من النساء، وتلك الخبرات المتنوعة النابعة من عدة تجارب نسائية سوف نقدمها لكم في هذا الموضوع من خلال موقع البلد.

تجارب فيلر جوفيديرم

على لسان أحد النساء الأجنبية التي قررت تقديم تجربتها في مجلة ما خاصة بعناية بشرة الجسد والوجه تُجمع العديد من التجارب، فتحدثت قائلة: لقد مررت بأيام صعبة جدًا جعلتني أدخل في بئر الاكتئاب إلى آخر عتمته، وأصبح وزني في فقدان مُستمر حتى أنني عانيت أيضًا من تنمر الأقارب والأصدقاء.

فلم يقف أحدًا معي عدا الطبيبة النفسية الخاصة بي، فكنت أتحدث معها طوال الوقت عن طريق إرسال رسائل صوتية على مواقع التواصل الاجتماعي، فبعدما كانت طوق النجاة الخاص بي، وجعلتني أخرج من تلك الدائرة المُظلمة بطريقة مُحددة من العلاج النفسي، بدأت أيضًا في إرشادي إلى العلاج الجسدي.

لم يقتصر فقدان الوزن على الجسد فقط، بل أصبح وجهي صغير للغاية، وانطفأت خدوده التي كانت من أجمل ما أمتلكه بوجهي من قبل، عند مقارنة الصور القديمة بالصور الحالية بدأت أشعر في اشمئزاز تجاه شكلي الخارجي، لذا اقترحت لي تلك الطبيب الفاضلة باللجوء إلى استخدام فيلر، ومن خلال تجارب فيلر جوفيديرم، أشارت لي بتجربته، ثم مشاركتي بعدها في المجلة الفائتة.

ذهبت إلى أحد الأطباء المختصين في ذلك المجال، وفي المناقشة التي اُجريت قبل الفحص، أخبرني الطبيب بضرورة عمل اختبار حساسية لمادة الجوفيديرم، أيضًا أخبرني بعدة أشياء يجب أتوقف عنها بأسبوعين من قبل عمل حقن الفيلر، فمثلًا أقلعت عن التدخين وتوقفت عن تناول الكحوليات التي كانت من ضمن عاداتي اليومية في فترة الاكتئاب.

ثم جاء اليوم الخاصة بحقن الفيلر، فتم من خلال عدة حقن صغيرة في إجراء جراحي، بالطبع في وجود تخدير كلي، ويمكنك تختاري تخدير نصفي، لكن كان رأيي مُختلف لأني أخشى العمليات والحقن، وكانت مدة الحقن لا تتعدى الخمسة عشر دقيقة بالتقريب، وبعد فترة الاستيقاظ من فترة التخدير، استطاعت القيام بممارسة أي نشاط حياتي، لكن أخبرني الطبيب بعدم التعرض إلى الشمس أثناء ذلك الوقت.

كانت النتيجة الابتدائية نتيجة ممتازة حيث إن أصبح وجهي أكثر نضارة وحيوية، وأصبحت خدودي بارزة مثلما كانت في صوري القديمة، فأصبحت متناسقة أكثر مع وجهي، وبمرور عدة أسابيع مع الالتزام بنصائح الطبيب، وجدت وجهي مختلفة تمامًا عن تلك الأيام السابقة، وأصبح كما كُنت أريد، وساهم ذلك الفيلر في علاجي النفسي أيضًا، حيث لم يتعرض أحد لي بالتنمر مُجددًا.

تجربة فيلر جوفيديرم للشفايف

بالتصريح عن أحد ممثلات بوليود أنها قد قامت بفيلر جوفيديرم للشفايف، وكانت تجربة رائعة تم توثيقها في تجارب فيلر جوفيديرم، فتحدثت في لقاء تلفزيوني قائلة: بعد دخولي عالم بوليود رأيت أن مقاييس الجمال هُنا مُختلفة، لم تعد الطبيعة هي الغالبة، ويعتبر الفيلر أقل تغيير سوف يحدث أي بمثابة لا شيء جديد.

بدأت تجربتي مُنذ اليوم الذي تأكدت فيه بأن فيلر الشفايف ليس له أي آثار جانبية، وذلك بالاعتماد والاستدلال تجارب فيلر جوفيديرم لأصدقائي المُمثلات، فسرعان ما ذهبت إلى الطبيب المختص، وبما أني شخص غير صحي بطبعه، أي غير مُدخن ولا أفضل شُرب الكحوليات، فقرر الطبيب موعد الحقن بعد اختبار حساسية لمادة جوفيديرم فقط.

قبلها سألني الطبيب عدة أسئلة، وكان من أهمها هل قد سبق لي واُصيب بأي مرض له علاقة بالجهاز العصبي مثل الصرع والتشنج وهكذا؟ لأن ذلك النوع من أنواع الفيلر يحذر منه في تلك الحالات، فكانت إجابتي لا، وبدأت جلسات الحقن.

كانت التجربة غير ما كنت متوقعة تمامًا، فلم أشعر بأي ألم ولم يحدث لي تورمات أو كدمات مثلما قال البعض، وعلى مدى الأسبوع الأول بعد الحقن لاحظت الفرق الكبير بين شكل الشفايف قبل وبعد، فأصبحت ممتلئة مثلما تسير الموضة للممثلات، وأصبحت مُعجبة بهما أكثر من قبل، وأخذت ذلك العهد على ذاتي بعمل فيلر الشفايف مرة وأخرى ما دُمت في مهنة التمثيل والسينما.

تجربة صديقتي لفيلر جوفيديرم

دائمًا لا تخضع التجارب تحت نتائج واحدة، فالنتائج نسبية من شخص إلى آخر، وعلى الرغم من كثرة التجارب الجيدة عن فيلر جوفيديرم، فأخبرتني صديقة لي بأنها قامت بالحقن به، لكنها كانت تجربة سيئة للغاية، فعانت من شدة الألم بعد زوال آثار التخدير، حتى بعد تناول عدة مُسكنات فلم تسلم من الألم.

حدث ذلك لأنها فعلت خطأ شنيع ألا وهو عدم إتمام اختبار حساسية مادتي الجوفيديرم ومادة الليدوكايين فكانت النتيجة بشعة، فتم تعرض جلد الوجه إلى نزيف في مكان الحقن نفسه، حيث إنها كانت راغبة بحقن الفيلم لامتلاء الخدود، لذلك ننصحك دومًا باختيار الطبيب الماهر خاصةً في الأشياء التي تخص البشرة حتى لا تصل إلى مرحلة مُتأخرة.

إن استخدام الفيلر وخاصةً فيلر جوفيديرم لم يُعد شيئًا خِطرًا لكن عند لحظة الشروع في استخدامه، يجب البحث عن المهارة الطبية الكافية لإتمام الحقن دون أي مشاكل أو إصابات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى