متعة وترفيه
روايات رومانسية جريئة جدا جدا كاملة
روايات رومانسية جريئة جدا جدا كاملة سوف نقدمها لكم اليوم، فقد يوجد من محبي قراءة الروايات سواء الرومانسية أو الروايات الكوميدية، ولكن اليوم سنعرض عبر موقع البلد روايات رومانسية جريئة جدا جدا كاملة.
روايات رومانسية جريئة جدا جدا كاملة
هناك روايات كثيرة تتحدث عن الرومانسية، وقد نجد من هذه الروايات أنواع وهنا في هذا المقال سنقوم بعرض روايات رومانسية جريئة جدا جدا كاملة:
رواية غريبة
- كان هناك فتاة في ليلة دخلتها وقبل أن يلمسها زوجها أو يقترب منها قالت له إنها تريد أن تخبره بسر خطير.
- فاستغرب الزوج كثيرا، وقال لها هذا اليوم هو يوم دخلتنا وليس وقت للأسرار، دعينا نأخذ شاور ونرى معا ما سوف نفعله في هذه الليلة.
- فهذه هي أحلي ليالي العمر، اتركي الأسرار جانبا في هذا اليوم يا أجمل فتاة رأيتها في حياتي.
- فأصرت الزوجة أن تخبره بكل الحقيقة قبل أن يلمسها، وبعدها ستترك له القرار إذا أحب أن يكمل معها حياته أو لم يريد أن يكمل.
- فتعجب الزوج من كلام زوجته وشعر بأن الموضوع كبير بالفعل، وجعلها تحكي له السر.
- وتحدثت إليه الزوجة بصوت منخفض ونفس مكسورة، وتكلمت معه وهي تنظر إلى الأرض.
- وقالت الزوجة لزوجها أنه قبل أن يتقدم لها بحوالي سنتين تعرفت على شاب، وكان هذا الشاب معها في نفس العمل، وقد حدثت بينهما علاقة صداقة قوية.
- ثم تحولت علاقة الصداقة هذه إلى قصة حب استمرت لمدة سنة، وبمرور الوقت كانت تثق بهذا الشاب ثقة عمياء، فكانت تخرج معه وتأكل معه.
- وفي يوم من الأيام طلب منها هذا الشاب أن تذهب معه إلى المنزل الذي يعيش فيه، وكان هذا بحجة أنه يريد أن يجعلها ترى الشقة التي سيتزوجون فيها.
- وبعد رفض وتردد كثير وافقت على الذهاب معه، وعندما وصلا الى الشقة بدأ الشاب يقترب منها ويقول لها كلام حلو كثير.
- وقد قامت الفتاة بصده في البداية، وبعد أن وعدها بالجواز في أقرب وقت ممكن ومن أجل ثقتها الكبيرة به سلمت له نفسها.
صدمة الفتاة
- وفجأة وفي أحد الأيام ذهبت هذه الفتاة الى شغلها مثل أي يوم، ووجدت جميع الزملاء بالعمل يخبرونه بأن هذا الشاب قد توفي بحادث، وكانت الصدمة لها كبيرة.
- فانهارت وبدأت بالبكاء كثيرا لدرجة أنه أغمي عليها، وبعد أن فاقت وجدت أن جميع من حولها بالرغم من حزنهم الشديد عليه إلا أنهم تعجبوا من شدة حزنها عليه.
- وقامت بتقديم استقالتها بعدها من العمل، وكانت في البداية ترى أن مصيبتها هي أنها فقدت من تحب، ولكنها أدركت بعد ذلك أن لديها مصيبه أكبر من ذلك بكثير وهي إنها مش بنت.
- وأنه توفي وتركها تواجه مصيرها بمفردها، وصارت تفكر في الأمر كثيرا لدرجة أنها فكرت بالانتحار، لكنها قالت لنفسها أنها تعرف ربها وهذه الغلطة هي غلطتها الوحيدة.
- وتقدم لها شباب كثيرين وكانت دائما ترفض، وتسأل نفسها كيف ستتزوج وهي ليست بنت.
- وبدأ الأهل والعائلة يتساءلون عن أسباب الرفض لكل هؤلاء، فكل الأسباب غير مقنعه، الى أن أتى الزوج وتقدم لها.
- واضطرت أن توافق، وقررت أن تجعله يكرهها حتى يتركها هو ولا تحتاج إلى أي حجة لرفضه، ولكن حدث العكس فقد أحبته وأحبها.
حديث الزوجة النهائي مع زوجها
- وبعد هذا قالت الزوجة لزوجها أنها كانت في كل لحظة تكون بجواره كانت تكون سعيدة وتنسى ما حدث لها من قبل.
- كما إنها تخيلت أنه سوف يسامحها عندما يعرف سرها، ويقبل أن يعيش معها وينسى الماضي.
روايات رومانسية مصرية جريئة
1- رواية سيدة القصر لـ حسين حلمي المهندس
- بطلة هذه الرواية هي سوسن وكانت يتيمة وبسيطة الحال، وتشاء الظروف أن تتعرف على شاب غني أسمه عادل.
- كان يوجد هذا الشاب في صالة من صالات المزادات، ولفتت سوسن نظر عادل بجمالها وأخلاقها، لأنه كان يرى أن كل شيء أمامه يستطيع شراءه أعتقد أنه يستطيع شراء الفتاة.
- ولكن الفتاة رفضت أن تصير نزوة من نزواته، وعندها فكر عادل في أن يجعلها زوجته حتى ولو لفترة زمنية قصيرة.
- وبالفعل تم الزواج بين سوسن وعادل وسافرا لقضاء شهر العسل، ولكن بعد الرجوع عاد عادل الى حياته التي كانت من قبل.
- فقد عاد إلى حياه المغامرات النسائية يوميا، كما إنه كان يرافقه أشخاص يطمعون بثروته الهائلة التي كانت سوسن عقبته في الحصول عليها.
- وقد حاولت سوسن كثيرا أن تصلح من حياة عادل، وذلك لأنها كانت تحبه بجنون.
- فبدأت سوسن أن تدخل في صراع بينها وبين عادل وبين هؤلاء الطامعين في ثروة زوجها وحبيبها.
- وبسبب كثرة الخلافات التي كانت لا تنتهي بين عادل وزوجته قرر أن يتركها تذهب إلى العزبة التي يملكها، بحيث تبعد عنه فترة من الوقت ولكن لا ينفصلا عن بعضهما.
- واستغلت سوسن هذه الفرصة لإعادة عمل المصنع الذي كان بالعزبة، كما تعمل على إصلاح ما أهمله عادل بالأراضي.
- وفي المقابل كانوا أصدقاء السوء يحاولون جعل عادل يبيع العزبة.
- وبالتعاون بين سوسن وصديق أخر مخلص لعادل استطاعت سوسن أن تكشفهم إلى زوجها، وبعدها عاد الحب الذي كان بين عادل وسوسن مره أخرى.
2- رواية عشقها المستحيل
- كان هناك منزل عريق في إحدى قرى الريف المصري، وهنا تحدث مشادة بالكلام بين الحاجة رابحة والحاج عثمان زوجها الذي كان كبير عائلة المنشاوي.
- وكان يقول لها أنه ليس معنى أنه علم ابنته في الجامعة إنها تتزوج بدون رضاه، وإذا حدث ذلك سأشرب من دمها قبل أن تجلب لي العار.
- وكان هذا الكلام بسبب معرفته ابن أخو زوجته يريد الزواج من بنتها، فهو عمها وبنفس اللحظة زوج امها.
- وهنا بدا يرفض هذا العم الجشع أن تخرج الفتاه من المنزل لإكمال تعليمها، كما وضعها تحت حراسة مشدده، وقرر أن تذهب الجامعة للامتحانات فقط.
- وهنا بدأت الحاجة رابحة محاوله إرضاء زوجها، كما تحاول إقناعه بهذا العريس، ولكنه يرفض بشده لان العريس مدرس ثانوي، واعتبره طمعان بثروتها.
- وهنا بدأت تشعر راحة بالخوف من أسلوبه بالكلام، وتهديده لها بموت ابنتها.
- وهنا بدأت تهدده بانها سوف تشتكيه لمن يستطيع أن يقف بوجه ظلمة وجبروته.
- وخرجت من الغرفة وتركته وهي تقول له أن يستعد لملاقاة خال الفتاه ليلا.
- وهنا يصرخ عثمان ويسحبها بقوه من يدها ويقول لها أنه لا يخاف من أخوها، ولو جه أنا عارف أنا سأتصرف أزاي معه، أما أنت فلكي معي حساب في وقت أخر.
- وكان يصرخ ويقول إذا كنت أنجبت لما كانت الثروة ضاعت من يدي ولكن الأن سوف أحاول حتى المحافظة على عدم خروج الأرض لشخص غريب.
- وطلب ابن أخيه بالهاتف وطلب منه العودة من عمله بالقاهرة إلى البلد سريعا.
- وعندما أتي شرحت له رابحه كل شيء، واتفق معها سليم انه سيتزوج من علياء إلى أن تبلغ سنها القانوني وتكمل تعليمها وتأخذ حقها من عمها، ولكن هذا الزواج ورقي فقط.
- وبالفعل ذهبت علياء مع ابن عمها إلى القاهرة، ومع مرور الوقت، وكثرة الأحداث، يبدا بينهما حب غريب.
- ومع مرور الوقت علم عثمان بالخدعة التي تعرض لها، وعندما علم بخناق علياء وسليم خطفها وأعلن موتها بعد أن اخذ منها تنازل عن جميع الأملاك، وقام بحبسها.
- وعندما علم سليم بهذا كشف خطه عمه الملعونة وأنقذ علياء من يديه.
- وبعدها تزوج سليم بعلياء بالفعل كما أنجبوا ولدين وفتاه، وعاشوا حياتهم التي يملاها الحب والحنان.
وهذه هي روايات رومانسية جريئة جدا جدا كامله، لمن يحبون قراءة الروايات الرومانسية ومعرفتها ومعرفة ما يحدث داخل هذه الروايات حتى النهاية.